DAFG, Politik

حوار الخبراء حول السياسة والدين/الدين والدبلوماسية

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية ومركز أبحاث التنوع الديني في جامعة فريدريش ألكسندر في 6 نوفمبر 2024  لقاء حواري

 ...
DAFG, Politik

الدكتورة دانيا قليلات الخطيب في ضيافة جمعة الصداقة العربية الألمانية

التقى في 28 أكتوبر 2024 مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية والخبراء المدعوين الدكتورة دانيا قليلات الخطيب،

 ...
DAFG, Medien & Kommunikation

الاجتماع الدوري لجمعية الصداقة العربية الألمانية: وسائل التواصل الاجتماعي وتمكين المرأة في العالم العربي

تشكل النساء في العديد من البلدان العربية غالبية خريجي الجامعات، مما يخلق أدوارًا جديدة لهن في المجتمع والحياة المهنية، و

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تودع السفير المصري سعادة السيد خالد جلال عبد الحميد

ودع مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية في 11 أكتوبر 2024، سعادة السفير المصري السيد خالد جلال عبد الحميد، الذي

 ...
DAFG

الدكتور هارالد ماركوارت يحصل على الميدالية الاقتصادية من ولاية بادن فورتمبيرغ

تهنئ جمعية جمعية الصداقة العربية الألمانية العربية أمين صندوق الدكتورها ا هارالد ماركوارت  بمناسبة حصولة على وسام ولاية

 ...
DAFG, Politik

الحوار الخليجي الألماني السادس في برلين

1 von 12

عُقد  في الفترة 10 إلى 11 يونيو 2024 الحوار الألماني الخليجي السادس في برلين، بتنظيم من جمعية الصداقة العربية الألمانية ومؤسسة كونراد أديناور، حيث يقدم هذ المؤتمر فرصة و منصة ميزة لممثلين بارزين من قطاعات السياسة والأعمال والعلوم لتعميق العلاقات متعددة الجوانب بين ألمانيا ودول الخليج واستكشاف فرص تعاون جديدة بين الطرفين. وتضمن المؤتمر سلسلة من الجلسات وورش العمل والتي غطت موضوعات مختلفة مثل التعاون السياسي والأمن والتنمية الاقتصادية والابتكار التكنولوجي. وللمرة الثانية على التوالي، عُقد منتدى القادة الشباب ضمن مؤتمر هذا العام، مما أتاح  فرصة قيمة للتبادل بين القادة الشباب. علماً بان هذا المنتدى يهدف إلى تعزيز المواهب الشابة والتعامل مع الجوانب والآفاق المستقبل المختلفة.

لمحات مهمة للافتتاح

بدأ حفل افتتاح المؤتمر من خلال الكلمة الترحيبية للأستاذ الدكتور نوربرت لاميرت، الرئيس السابق للبرلمان الألماني ورئيس مؤسسة كونراد أديناور، والتي عبر فيها على اهمية المؤتمر في تعميق وتبادل التعاون بين ممثلي المناطق المختلفة. فيما أكد الدكتور أوتو فيسهوي رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية في كلمته على أهمية الحوار والتعاون المستمر بين ألمانيا ودول الخليج، وشدد المتحدثان على أن مثل هذه المنتديات ضرورية لتعزيز فهم أعمق وتعاون أوثق. بدوره أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، الرئيس الفخري للمؤتمر ورئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية في كلمته الترحيبية على الحاجة الملحة إلى وقف فوري لإطلاق النار في فلسطين وإسرائيل. وتحدث الأمير تركي عن ضرورة إنهاء الأعمال العدائية والبحث عن حلول سلمية لضمان الاستقرار في المنطقة. وهو الامر الذي تم الترحيب به على نطاق واسع وتم التشديد على مدى إلحاح هذه القضية. أما سعادة الدكتور توبياس ليندنر، وزير الدولة بوزارة الخارجية،فقد اكد في كلمته الترحيبية على أولوية التعاون السلمي بين أوروبا ودول الخليج، ولاسيما إن الأمن في الشرق الأوسط يسير جنباً إلى جنب مع العلاقات الدبلوماسية.

الشراكات الاستراتيجية والقضايا الأمنية

ركزت الجلسة الأولى لليوم الاول للمؤتمر على تعميق التفاهم المتبادل بين أوروبا ودول الخليج في عالم متعدد الأقطاب. أدار سعادة بيرند موتسلبورغ ، السفير (المتقاعد) وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية الجلسة الحوارية والتي شارك بها صاحب السمو الأمير تركي الفيصل، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية بمملكة البحرين والدكتور علي راشد النعيمي رئيس لجنة الدفاع والداخلية والخارجية بالمجلس الوطني الاتحادي والدكتور يوهان وادفول عضو حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي في البرلمان الالماني، ونيلز أنين، سكرتير الدولة البرلماني للوزير الاتحادي للتعاون الاقتصادي والتنمية والدكتور عبدالعزيز العويشق، الأمين المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات وعضو مجلس التعاون لدول الخليج العربية. حيث كان موضوع الصراع الحالي في الشرق الأوسط وحل الدولتين نقطة رئيسية للنقاش. وشدد موتسلبورغ على أهمية علاقة التعاون وأن هذا لن ينجح بدون السلام في الشرق الأوسط. واتفق المتحدثون على أن الأسباب، خاصة في مثل هذه الأزمات الدولية، تحتاج في كثير من الأحيان إلى معالجة.

أما الجلسة الثانية، التي أدارها فيليب بوركهارت، مسؤول قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤسسة كونراد أديناور، فقد خصصت لبحث التعاون السياسي والقضايا الأمنية بين ألمانيا ودول الخليج.

وتحدث معالي السيد نوح البوسعيدي رئيس الجمعية التاريخية العمانية عن الشراكات الاستراتيجية مع عمان وأهمية السلام باعتباره المورد الأكثر قيمة. وأكد أن السلام والاستقرار هما أساس التنمية الاقتصادية والازدهار. وأكد يورغن هاردت، المتحدث باسم السياسة الخارجية للمجموعة البرلمانية للاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي، التزام ألمانيا بتعزيز العلاقات مع دول الخليج على الرغم من التحديات التي يفرضها الصراع في غزة.

وشدد هاردت على الحاجة إلى منطقة مستقرة وآمنة لتحقيق الأمن العالمي والتنمية الاقتصادية. وشدد الدكتور أوغست هانينج، وزير الدولة (متقاعد) والرئيس السابق لجهاز المخابرات الفيدرالية، على الأهمية الهائلة للتواصل القائم على التسوية بين الطرفين وتحدث لصالح مواقف قيادية قوية، خاصة فيما يتعلق بالمستقبل. غريغوري بليجيان، رئيس قسم الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الألمانية، والعميد (متقاعد) ناصر الزدجالي، الرئيس السابق لمركز الدفاع والاستراتيجية العماني، والشيخ فواز الصباح، نائب وكيل مكتب الأمن الوطني السابق في الكويت، كانوا على توافق مع المواقف السابقة وشددت على عواقب النفوذ السياسي والاقتصادي لإيران.

 وفي الجلسة الثالثة تحدثت الدكتورة سينزيا بيانكو، الباحثة الزائرة من المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية حول الأهداف الاجتماعية والاقتصادية، واشارت إلى ان هناك فرق كبير بين ألمانيا ودول الخليج: فألمانيا لا تستغل فرصها وإمكاناتها، بينما دول الخليج تغتنم الفرص المتاحة لها، ونتيجة لذلك، فان هناك اختلافات كبيرة بين ألمانيا ودول الخليج العربي على أساس تصور الفرص وسرعة التقدم.

وفي الجلسة الأخيرة التي ترأسها فيليب دينستبير، رئيس البرنامج الإقليمي لدول الخليج في مؤسسة كونراد أديناور، تمت مناقشة الفرص والتحديات الاقتصادية للتعاون بين ألمانيا ودول الخليج. وتحدثت سعادة السيدة سارة محمد فلكناز، عضو المجلس الوطني الاتحادي لدولة الإمارات العربية المتحدة، عن النمو الاقتصادي المذهل الذي حققته دول مجلس التعاون الخليجي مقارنة بأوروبا والحاجة إلى مشاركة ألمانية أكبر. وشددت على أن دول مجلس التعاون الخليجي حققت تقدما كبيرا في التنويع الاقتصادي في العقود الأخيرة وأنه من المهم دعم هذه الديناميكية من خلال التعاون الدولي. كما أكد الدكتور منصور المرزوقي، رئيس برنامج السياسات في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات العلمية، ومحمد باهارون، مدير عام مركز دبي لأبحاث السياسات العامة، على أهمية الاتصال والتعاون لمواجهة التحديات العالمية مثل تغير المناخ. وتحدثوا عن دور مشاريع البنية التحتية والابتكارات الرقمية في تعزيز النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة.

وفي نهاية اليوم الأول للمؤتمر، تحدث الدكتور جيرهارد فالرز، نائب الأمين العام ورئيس قسم التعاون الأوروبي والدولي في مؤسسة كونراد أديناور في جلسة حوارية مع الدكتور عبدالعزيز العويشق، الأمين المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات وعضو مجلس التعاون لدول الخليج العربية ولويجي دي مايو، الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، حول تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية بين أوروبا ودول الخليج العربي، ودعا إلى تعزيز وتعميق هذا التعاون.

الابتكار التكنولوجي والتعاون الصناعي

وفي اليوم الثاني تم التركيز على التعاون الاقتصادي والاستقرار بين الدول الأوروبية ودول الخليج. وركزت الورشة الأولى على التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي والصناعات المعدنية والكهربائية. وهو ما أثار التساؤل حول كيفية الاستفادة من الإمكانيات والفرص الاقتصادية. وشدد تيم فينيجيس، المدير العام للعلاقات الخارجية في رابطة الجنوب الغربي للمعادن، على أهمية ولاية بادن فورتمبيرغ كمركز اقتصادي وشدد على الحاجة إلى تعاون حقيقي مع دول مجلس التعاون الخليجي.

وتحدث عن دور الثورة الصناعة الرابعة والتقنيات المبتكرة في التعاون الاقتصادي المستقبلي. كما تحدث السيد حمود سالم السعدي، من غرفة التجارة والصناعة العمانية، عن التحديات الناتجة عن فيروس كورونا (كوفيد-19) والصراع في اليمن وضرورة التغلب على هذه العقبات لتعزيز التعاون الاقتصادي. وأكد السعدي أنه من خلال الجهود المشتركة وتبادل المعرفة والتقنيات يمكن التغلب على هذه التحديات.

الاستدامة والاقتصاد البحري

ترأس النقاش حول الاقتصاد البحري كاي جيروليس، رئيس قسم النقل والموانئ في غرفة تجارة هامبورغ، الذي سلط الضوء على خبرة هامبورغ ومعرفتها الفنية. فيما تحدث  الدكتور داود أنصاري من مؤسسة العلوم والسياسة حول أهمية توصيل الغاز إلى أوروبا وتنويع طرق النقل، وأكد أن أمن الطاقة يعد من أكبر تحديات العقود المقبلة وأن التعاون بين دول الخليج وأوروبا أمر بالغ الأهمية لمواجهة هذا التحدي.

 كما أكد الدكتور أحمد البنا، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة السابق لدى الهند وعضو المجلس الاستشاري لجمعية الصداقة العربية الألمانية على أهمية النقل البحري من أجل الأمن والاستدامة، وتحدث عن دور الاقتصاد البحري في سلسلة التوريد العالمية والحاجة إلى ضمان طرق نقل آمنة ومستدامة.

الإعلام والتغيير الاجتماعي

بالتوازي مع المؤتمر الرئيسي، أقيمت عدة فعاليات جانبية، مثل منتدى الإعلاميين والصحفيين، وتحدث الخميس من سكاي نيوز عربية عن دور الإعلام في دعم التغيير الاجتماعي والأهمية المتزايدة لوسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي. وشدد على أن وسائل الإعلام التقليدية غالبًا ما تتخلف عن وسائل التواصل الاجتماعي عندما يتعلق الأمر بعكس التطورات الاجتماعية الحالية. ووفر المنتدى منصة لتبادل أفضل الممارسات والاستراتيجيات لتحسين التغطية الإعلامية وتعزيز الحوار بين الثقافات. علاوة على ذلك، تم عقد لقاء شبكي حصري بين الخبراء الأمنيين المشاركين في المؤتمر لتمكينهم من مناقشة قضايا السياسة الأمنية شخصيًا.

تعزيز المواهب الشابة والرؤى المستقبلية

وكان من أبرز أحداث المؤتمر منتدى القادة الشباب، الذي أتاح للقادة الشباب من ألمانيا ودول الخليج الفرصة لمناقشة رؤاهم للمستقبل. حيث تم تقسيم المنتدى إلى قسمين رئيسيين:

تناول الجزء الأول مقاربات التعددية القطبية من ألمانيا والمملكة العربية السعودية. وقدمت ليلى علي، الباحثة في مركز الخليج للأبحاث، وليونتين فون فيلبرت، طالبة الدكتوراه في كينجز كوليدج لندن، ورقة بحثية تقارن النظرة الاستراتيجية لكلا البلدين في عالم متعدد الأقطاب. ويعتقد الباحثان أن ألمانيا تعطي الأولوية في كثير من الأحيان للمكاسب الاقتصادية قصيرة الأجل على الاستقرار السياسي على المدى الطويل، كما يتضح من اعتمادها على الغاز الروسي. وشدد أحد المعلقين من البحرين على أهمية التطبيع مع إسرائيل بالنسبة للمساعدات الإنسانية.

أما الجزء الثاني فقد تناول التغيير الاجتماعي من خلال كرة القدم في ألمانيا ودول مجلس التعاون الخليجي. ناقش إياد الرفاعي، باحث مشارك في جامعة الملك عبد العزيز وكيرا أنجيرر، زميل الدكتوراه في جامعة جنوب شرق النرويج، أهمية كرة القدم للتعاون بين ألمانيا والمملكة العربية السعودية، خاصة في الأحداث الكبرى مثل بطولة أوروبا لكرة القدم وكأس العالم لكرة القدم، وشددوا على أن كرة القدم، باعتبارها ظاهرة عالمية، تعمل على بناء الجسور بين الثقافات وتتناول قضايا مثل تمكين المرأة والتحرر الاجتماعي.

واختتم سيباستيان سونز من مركز البحوث التطبيقية بالشراكة مع المشرق ونيكولاس ريفز، مدير المشروع لمنطقة الخليج في مؤسسة كونراد أديناور، المنتدى بالتأكيد على التوازن بين النهج النظري والعملي في توصيات السياسة. وشددوا على هدف المنتدى المتمثل في جلب أصوات القادة الشباب إلى الخطاب السياسي وتعزيز الأفكار المبتكرة للتعاون الألماني الخليجي.

نداء عاجل لوقف إطلاق النار في الشرق الأوسط

وكان الموضوع البارز للمؤتمر هو الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في فلسطين وإسرائيل. وقد حظي هذا النداء بدعم واسع النطاق من قبل المشاركين واعتبر بمثابة حاجة ملحة لتحقيق الاستقرار في المنطقة وحماية المدنيين. وشدد صناع السياسات على أهمية الوقف الفوري للأعمال العدائية، ودعوا المجتمع الدولي إلى تكثيف عمله من أجل السلام والأمن في فلسطين وإسرائيل. وتم التأكيد على أن السلام المستدام لا يمكن تحقيقه إلا من خلال الحوار والتعاون.

ملاحظات ختامية

اختتم المؤتمر بكلمة ختامية ألقاها الدكتور أوتو فيسهوي رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية ووسعادة السفير بيرند موتسلبورغ، الذي أكد على أهمية مواصلة تعميق التفاهم والتعاون المتبادل.كما أعلن الدكتور أوتو فيسهوي رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية أن المؤتمر سيستمر العام المقبل وتمنى لجميع المشاركين رحلة آمنة إلى الوطن. وشدد السفير موتسلبورغ على أن النتائج التي تم تحقيقها والتصميم المؤكد على مواصلة الجهود المشتركة لتعزيز السلام والأمن والازدهار في المنطقة يوفران نظرة إيجابية للمستقبل.

ملخص وتوقعات

كان الحوار الألماني الخليجي السادس حدثا مهما سلط الضوء على الفرص والتحديات المتنوعة للتعاون بين ألمانيا ودول الخليج، فمن خلال المناقشات المفتوحة وتبادل الأفكار، تم وضع الأساس لشراكات مستقبلية يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة على الصعيدين السياسي والاقتصادي. وقد أظهر المؤتمر بوضوح أن الحوار والتعاون هما المفتاح لعلاقة ناجحة ومستدامة بين المنطقتين. وتم التركيز بشكل خاص على القضايا الملحة مثل وقف إطلاق النار الفوري في الشرق الأوسط والتعاون الإنمائي، والتي تم تحديدها كنقاط رئيسية لتحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة.

وأكدت مشاركة ممثلين رفيعي المستوى من السياسة وقطاع الأعمال والعلوم التزام الجانبين بالتعاون الوثيق والموجه نحو المستقبل. إن نجاح المؤتمر لا يكمن في نتائج المناقشات فحسب، بل أيضا في التأكيد مجددا على مواصلة الجهود المشتركة لتعزيز السلام والأمن والازدهار في المنطقة. واختتم المؤتمر بثقة بأن الحوارات والتعاون في المستقبل سيكون أكثر كثافة وإثماراً، مما يبشر بتطورات إيجابية لكلا المنطقتين. في نسخته السادسة، أثبت الحوار الألماني الخليجي للأمن والتعاون نفسه كحلقة وصل مهمة في التبادل بين ألمانيا ودول الخليج العربي.

المؤلف: مريم المصطفى

فيديوهات

أشرطة فيديو: إنطباعات المؤتمر

Statement from Ambassador (ret.) Bernd Mützelburg, DAFG Board of Directors 1/3  2/3 3/3 

Statement from Oliver Wils, Head of the MENA-Department, Berghof Foundation 1/2

2/2 

Statement from Philipp Burkhardt, Policy Advisor MENA Department, Konrad-Adenauer-Stiftung 

Statement from Christian Hanelt, Senior Expert Europe, Neighbourhood and the Middle East, Bertelsmann Stiftung 1/2 2/2  

Statement from Dr. Ahmed Alhuti, Head of the Chamber of Commerce of Oman

Statement from Dr. Cinzia Bianco, Visiting Fellow at the European Council on Foreign Relations 

Statement from Eng. Slaiman A. Alhomidan, Commercial Attaché, Royal Embassy of Saudi Arabia 1/2 2/2 

Statement from H.E. Sara Falaknaz, Member of the Federal National Council of the United Arab Emirates 1/2 2/2 

Statement from Houssam Maarouf, Vize-Präsident der DAFG e.V. 

Statement from Jonas Szalanczi, Managing Director of nAIxT Technologies GmbH 1/2 2/2  

Statement from H.E. Marwan Al Muhairi, Member of the Federal National Council of the United Arab Emirates 

Statement from Dr. Abdulaziz Alghashian, Research Fellow at Lancaster University

 

في الصحافة

تريندز للبحوث والاستشارات:
 «تريندز» يشارك في الحوار العربي – الألماني – الخليجي السادس في برلين  

وكالة أنباء البحرين:

وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية رئيس مجلس أمناء مركز "دراسات" يشارك في منتدى الحوار الخليجي الألماني السادس حول الأمن والتعاون

الصور

الصور 1-2، 4-10، 12-13، 15-18، 20-23، 31-34 منار شاهين

الصور المتبقية : DAFG