DAFG, Politik

سوريا بعد سقوط الأسد: آفاق إعادة الإعمار

دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 مارس 2025 إلى محاضرة تلتها مناقشة مع لمياء قدور، النائبة في البرلمان عن حزب  ت

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

ورشة الطبخ لدورات اللغة العربية للمعلمين

الطهي معًا وتعلم اللغة العربية في آنٍ واحد – تجربة فريدة لـ 20 مشاركًا! حظي 20  مشاركًا ومشاركة من دورات جمعية الصداقة

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

زيارة مشتركة لجمعية الاقتصاد البافاري وجمعية الصداقة العربية الألمانية إلى مصر

 

استقطاب العمالة الماهرة وتعزيز التعاون في قطاع التدريب

في إطار تعزيز التعاون البافاري-المصري في مجالي توظيف العمالة

 ...

الندوة المشتركة لجمعية الصداقة العربية الألمانية ورابطة الاقتصاد البافاري حول التمويل الإسلامي

في 23 ماي 2012م دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية بالتعاون مع رابطة الاقتصاد البافارية إلى ندوة حول "التمويل الإسلامي فرص جديدة في مجال الأعمال التجارية في الشرق الأوسط ".
 اُفتتحت هذه الندوة من قبل رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية الدكتور أوتو فيسْهوي، والذي أشار في كلمته إلى أهمية زيادة الإستثمارات الألمانية في هذه الظروف (الربيع العربي) لتأمين الإستقرار السياسي والاقتصادي في العالم العربي، وإن نماذج التمويل الإسلامي قد تكون فرصة تستخدم في هذا السياق لتسهيل الإستثمارات حسب الدكتور أوتو فيسْهوي.

فيما أكد نائب رئيس رابطة الاقتصاد البافارية السيد شتيفان ألبات أن المصارف الإسلامية تخطت الأزمة المالية عام 2008م بدون آثار سلبية كبيرة. إضافة إلى ذلك فإن عدداً كبيراً من صناديق دول العالم العربي (الصناديق الاستثمارية) تستخدم جزئيا طرق التمويل الإسلامية، كذلك فان بعض الشركات الألمانية المتوسطة أخذت تستخدم هذه الطريقة وهي تتزايد.

انخفاض نسبة التمويل الاسلامي

الدكتور روديغر ليتين وهو شريك في شركة الاقتصاد الدولي نورتون روز المتحدة للمحاماة في فرانكفورت، اوضح حجم الافاق الممكنة للتمويل الاسلامي حيث ان هناك 1و6 مليار انسان اي حوالي عشرون بالمئة من سكان العالم هم مسلمون ومع ذلك فانه لايوجد الا 1 الى 2 بالمئة من التمويل العالمي على شكل تمويل اسلامي. زيد المقددي المؤسس والمدير الإداري للمعهد المصرفي والمالي الاسلامي في فرانكفورت، استخدم في هذا السياق المقاربة حول الغطاء في القطاع المصرفي العالمي ومع ذلك فانه منذ عام 2006م تزايد الحجم بحوالي 150 بالمئة، وهذا يعني ان هذه القضية اكثر اهمية من اي وقت مضى، لقد اظهر كلا المحاضران بالتفصيل شروط وبيئة التمويل الاسلامي.

الامكانيات العديدة  للعمل المشترك

في هذا السياق ابدى السيد اولر هرمز استعداده لتغطية جميع المعاملات الخاصة بهذا الموضع، كما ان هناك فكرة انشاء صندوق المشاريع الصغيرة والمتوسطة الاسلامية الالمانية والذي يسمح بمشاركة الشركات الصغيرة دون ان تفقد من سلطتها الداخلية. اورد الدكتور غيرهارد بومهارتر وهو المدير العام للمؤسسة المصرفية العربية الامكانيات المختلفة للعمل المشترك وتنظيم التمويل واوضح ان بامكان اي شركة مهتمة ان تتصل بمصرفه لايجاد الحل المناسب. ان الندوة في ميونيخ كانت المحطة الثانية بعد شتوتغارت في اطار سلسلة محاضرات جمعية الصداقة العربية الالمانية حول هذا الموضوع، وسيتبعها محاضرات اضافية. ان العروض التي قدمها المتحدثون يمكن الحصول عليها عند سؤال السيد هنرشس (bjoern.hinrichs@dafg.eu).

هنا تجدون صور المحاضرة المشتركة لجمعية الصداقة العربية الالمانية ورابطة الاقتصاد البافاري حول التمويل الاسلامي