DAFG, Politik

سوريا بعد سقوط الأسد: آفاق إعادة الإعمار

دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 مارس 2025 إلى محاضرة تلتها مناقشة مع لمياء قدور، النائبة في البرلمان عن حزب  ت

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

ورشة الطبخ لدورات اللغة العربية للمعلمين

الطهي معًا وتعلم اللغة العربية في آنٍ واحد – تجربة فريدة لـ 20 مشاركًا! حظي 20  مشاركًا ومشاركة من دورات جمعية الصداقة

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

زيارة مشتركة لجمعية الاقتصاد البافاري وجمعية الصداقة العربية الألمانية إلى مصر

 

استقطاب العمالة الماهرة وتعزيز التعاون في قطاع التدريب

في إطار تعزيز التعاون البافاري-المصري في مجالي توظيف العمالة

 ...

صناديق الثروة السيادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورؤيتها لفرص الاستثمار في ألمانيا

تشهد دول الخليج العربي مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة عمليات تحديث عميقة ومستدامة وتكتسبان أهمية دولية من خلال استثماراتهما الأجنبية. حيث تواصل صناديق الثروة السيادية، التي تعد من بين اللاعبين الماليين الدوليين الأكثر نفوذاً، دفع هذا التطور في السنوات القادمة وتبحث عن فرص الاستثمار والاستحواذ في جميع أنحاء العالم. مما يساهم في ايجاد إمكانية إقامة شراكات وفرص عمل جديدة للشركات الألمانية والأوروبية. وبهذه المناسبة نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية ندوة عن بعد (عبر الانترنت) في 20 فبراير 2024، شارك بها عضو الجمعية أدريان سيف، مدير في كليرووتر انترناشيونال والاستاذ المحامي عضو مجلس الادارة للجمعية السيد وولف  شويبرت، للحديث حول وجهات نظر المستثمرين ووجهة نظرهم لألمانيا كموقع بالإضافة إلى التطورات والاتجاهات المستقبلية.

تحدث السيد أدريان سيف، الذي عمل لمدة ثماني سنوات في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية في بنك إتش إس بي سي  HSBC البريطاني في ألمانيا والمملكة العربية السعودية ويتمتع بالخبرة ذات صلة في مختلف عمليات الاندماج والاستحواذ عبر الحدود مع مستثمرين وشركات مهمة من الشرق الأوسط، في محاضرته  حول ماهية صناديق الثروة السيادية الرئيسية في المنطقة العربية، مثل صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF)، وجهاز أبوظبي للاستثمار (ADIA)، وجهاز قطر للاستثمار (QIA). وقد أظهر السيد فيما يتعلق بمسألة المكان الذي يستثمرون فيه بالفعل في ألمانيا من خلال  رسم بياني على سبيل المثال بان جهاز قطر للاستثمار في شركة يستثمر في إمدادات الطاقة RWE، التي تتحول إلى الطاقات المتجددة. ويوضح مثال استثمارات صناديق الثروة السيادية استراتيجيات الاستثمار المتغيرة: فهي تهدف إلى تمكين نقل التكنولوجيا والمعرفة من أجل دعم تنويع اقتصاد كل دولة. ومع ذلك، فإن صناديق الثروة السيادية العربية المختلفة تستثمر في أمريكا الشمالية والمملكة المتحدة أكثر من استثماراتها في أوروبا. وأوصى السيد سيف صناع القرار الألمان بمقاربة صناديق الثروة السيادية بقصص الأسهم المقنعة من أجل تعزيز الاهتمام بفرص الاستثمار في ألمانيا.

وقد أتيحت الفرصة للجمهور لإدراج أسئلتهم وتعليقاتهم في المحادثة بين السيد شويبرت والسيد سيف.