DAFG, Politik

سوريا بعد سقوط الأسد: آفاق إعادة الإعمار

دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 مارس 2025 إلى محاضرة تلتها مناقشة مع لمياء قدور، النائبة في البرلمان عن حزب  ت

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

ورشة الطبخ لدورات اللغة العربية للمعلمين

الطهي معًا وتعلم اللغة العربية في آنٍ واحد – تجربة فريدة لـ 20 مشاركًا! حظي 20  مشاركًا ومشاركة من دورات جمعية الصداقة

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

زيارة مشتركة لجمعية الاقتصاد البافاري وجمعية الصداقة العربية الألمانية إلى مصر

 

استقطاب العمالة الماهرة وتعزيز التعاون في قطاع التدريب

في إطار تعزيز التعاون البافاري-المصري في مجالي توظيف العمالة

 ...

إفطار عمل - برلين تلتقي عمان


لاتزال عمان، العاصمة الأردنية بالنسبة إلى الكثيرين صفحة غير محددة، فمنذ بداية الحرب الأهلية السورية تظهر العاصمة عمان في سياق قضايا اللاجئين بشكل متكرر، ولاسيما الحديث عن  بدء مشهد مزدهر في المدينة. فضمن إطار إفطار العمل الرابع والذي نُظم من قبل مبادرة إنباكت "مبادرة تمكين أصحاب المشروعات الناشئة" وجمعية الصداقة العربية الألمانية قدّم  في ٣٠ أغسطس كل من أليكس كوفباسكو ونيكلاس مارزينك من مبادرة إنباكت العاصمة الأردنية عمان، إضافة إلى الحديث حول الزيارة المقرر القيام بها في ديسمبر إلى المدينة وأهمية ذلك  لأصحاب المشروعات والمستثمرين في برلين وللتعرف عن قرب على الفرص والإمكانيات للمشروعات في العاصمة الأردنية عمان، فضلاً عن ذلك تحدثت ندى هنية أحد الأعضاء المستفيدين من مبادرة إنباكت عبر سكايب حول تجرتبها مع المبادرة وخبراتها والإستفادة من المبادرة كما أعطت لمحة عامة عن أحدث الإتجاهات والتطورات ضمن هذا السياق.

بعد القاهرة وبيروت ودبي، تأتي زيارة مدينة أخرى في الشرق الأوسط في ديسمبر (من الحادي عشر إلى- الرابع عشر)، حيث تم إطلاق العديد من المشاريع الناشئة (٣٠٪من أصحابها إناث) إضافة إلى العديد من المشاريع الناجحة السابقة مثل موقع مكتوب الالكتروني (إستحوذت عليه شركة ياهو)، إضافة  إلى مشروعات أكثر حداثة مثل شوب -غو أو كاش باشا – فضلاً عن قطاع تكنولوجيا المعلومات والذي يشهد معدل نمو سنوي بمقدار ٢٥٪.  ومن المتوقع أن يساعد القرض الأخير منخفض الفائدة  والذي حصلت عليه الحكومة الأردنية من البنك الدولي في دفعة إضافية  في دعم وتشجيع المشروعات الناشئة، فضلاً عن الدعم العام فإن برامج الإستثمار تسهم في دفع المشروعات الناشئة حيث يحصل المستثمرون المحليون على الدعم من خلال برنامج "المستثمرين الملاك" والتي تساهم في إيجاد رأس المال، كما يعلب برنامج أويس ٥٠٠ دوراً في دعم المشروعات حيث قدّم الدعم الأولى للعديد من المشروعات الناشئة في الأردن.
المزيد من المعلومات حول مبادرة إنباكت وزيارة الوفد في شهر ديسمبر  تجدونها هنا.