اجتماع وحفل استقبال الهيئة العامة لجمعية الصداقة العربية الألمانية 2024
عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية اجتماع الهيئة العامة في 18 مارس 2024 والذي خُتم بإقامة حفل استقبال خاص به، حيث
...
عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية اجتماع الهيئة العامة في 18 مارس 2024 والذي خُتم بإقامة حفل استقبال خاص به، حيث
...نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 6 مارس 2024 وبالتعاون مع مؤسسة برتلسمان، محاضرة ومناقشة تحت عنوان "الشرق الأوسط
...تشهد دول الخليج العربي مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة عمليات تحديث عميقة ومستدامة وتكتسبان أهمية
...شتوتغارت 6.2.2024
نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية وبناءً على دعوة وتعاون شركائها اتحاد رجال الأعمال بادن فورتمبيرغ
...أكد نائب المستشار الالماني الوزير الاتحادي روبرت هابيك خلال زيارته الأخيرة إلى الرياض، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات
...تحت شعار "الإستثمار والعمل مع وفي إمارة الشارقة" دعت هيئة الشارقة للإستثمار والتطوير (شروق) بالتعاون مع "برلين بارتنرز للأعمال والتكنولوجيا" وبدعم جمعية الصداقة العربية الألمانية وغرفة الصناعة والتجارة في برلين في ٢٥ مايو ٢٠١٦ إلى ندوة حول إمارة الشارقة، إذ أتاحت هذه الندوة الفرصة للحضور الأستماع للمسؤولين الحكوميين في إمارة الشارقة حول إمكانية العمل وآفاق الأستثمار في الإمارة.
في بداية اللقاء رحّب سعادة الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي رئيس دائرة العلاقات الحكومية في إمارة الشارقة بالضيوف الكرام وأعرب في كلمته عن سعادته بهذا اللقاء، وأشاد بالعلاقة الجيدة والمثمرة بين المانيا وإمارة الشارقة. تحدث بعد ذلك سعادة السيد مروان بن جاسم السركال، المدير التنفيذي لهيئة الشارقة للإستثمار والتطوير حول إمكانية الإستثمار والأعمال في الإمارة، وقد أشار من خلال عرضه الشامل حول الإستثمار في الإمارة وإلى الإمكانية المميزة للإمارة، ولاسيما في النقل البحري، حيث يوجد العديد من الممرات المائية وثلاث موانئ بحرية، والإستفادة من المنطقة الحرة في البلاد، وقد أعتبر السيد مروان الشارقة واحدة من أقوى المراكز الإقتصادية في المنطقة، ووصف الشارقة بأنها المركز الصناعي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومع ذلك تسعى الإمارة إلى تنويع الإقتصاد وأن هدفها المنشود بأن يكون للبترول والغاز واحد بالمئة من الناتج القومي، كما تسعى الإمارة إلى تنويع مصادر الدخل القومي من خلال تنوع مصادر الدخل الإقتصادي ولاسيما تعزير إقتصاد المعرفة، ودعم البحث العلمي وتطوير التكنولوجيا والإبتكار.
في النقاش الختامي والذي شارك فيه فضلاً عن سعادة الشيخ فاهم بن سلطان والسيد مروان بن جاسم وسعادة السيد حسين المحمودي، الرئيس التنفيذي لشركة الأعمال التجارية للجامعة الأميركية في الشارقة، وممثل عن شركة الشارقة للبيئة "بيئة" أشار المتحدثون إلى الإمكانيات الإقتصادية والبشرية التي تتمتع بها إمارة الشارقة والفرص الإستثمارية الضخمة الموجودة فيها، وقد شجع المتحدثون ضمن هذا السياق أصحاب الشركات والمشاريع والإستثمارات الصغيرة والمتوسطة إلى الإستثمار في المنطقة وإعتبار الشارقة نقطة إنطلاق إقتصادية لهم.