DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

لقاء الطاولة المستديرة لجمعية الصداقة العربية الألمانية مع سعادة السفير السيد خالد عبد الحميد

ترتبط جمهورية مصر العربية وجمهورية ألمانيا الاتحادية بعلاقات  ثنائية وبشراكة قوية تمتد لما يزيد عن 70 عاماً، إذ يتنوع

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

وزير الإستثمار السعودي الفالح يزور ألمانيا

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية برنامجًا رفيع المستوى في ميونيخ ، 6 مارس 2023
ترأس وزير الإستثمار السعودي السيد خالد

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

طبوغرافيا اللجوء والإبعاد

لقد أدى الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة الحدود التركية السورية مرة أخرى إلى تسليط الضوء على وضع اللاجئين ومصيرهم. حيث أنّ

 ...
DAFG

حفل إستقبال العام الجديد 2023

أقامت جمعية الصداقة العربية الألمانية حفل إستقبال العام الجديد 2023 في 9 يناير 2023 للمرة الأولى منذ عام 2020 حيث لم يقم

 ...
DAFG

إجتماع الهيئة العامة لجمعية الصداقة العربية الألمانية

عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 9 يناير 2023 إجتماع الهيئة العامة لجمعية وجاهياً للمرة الأولى منذ عام 2020 حيث

 ...

أول فعاليّة تعاون بين المؤسسة الألمانية للتعاون التقني GTZ ودمعية الصداقة العربية الألمانية DAFG e.V.

حضر إلى’ ألمانيا في  منتصف عام 2009 وفد سوري برئاسة د. جمعة حجازي أحد مستشاري رئيس وزراء الجمهورية العربية السورية د. ناجي العطري. وقد استغلّت  جمعية الصداقة العربية الألمانية  DAFG والمؤسسة الألمانية للتعاون التقني  GTZ  هذه المناسبة للدعوة في 16 حزيران / يونيو 2009 إلى مناقشة حول مائدة مستديرة، بعنوان : " الاصلاحات الاقتصادية السورية في أوقات الأزمة المالية العالمية ـ آثارها على’ التعاون السوري الألماني ".
افتتح  اللقاء في مقر الجمعية في برلين مدير فرع مؤسسة التعاون التقني الألمانية في برلين كلاوس بْروكْنر Klaus Brueckner والمدير التنفيذي لجمعية الصداقة العربية الألمانية بْرونو كايْزر Bruno Kaiser. وقد رحبا بالضيوف الذين لبوا الدعوة، ومن بينهم سيادة سفير الجمهورية العربية السورية د. حسين عمران. كما استعرض كايْزر باختصار أنشطة الجمعية وأعرب في أول فعالية مشتركة من الجانبين، عن شكره لمؤسسة التعاون التقني لاستعدادها للتعاون.
أشرف على’ إدارة النقاش البروفسور د. ديتر فايْس Prof. Dr. Dieter Weiss موكلا كلمة الافتتاح إلى’ رئيس الوفد الزائر د. جمعة حجازي الذي استعرض عملية الاصلاح الاقتصادي الحالية في سورية وتطورها التاريخي.
 وعندما طُرحت للنقاش عقب ذلك قضايا عديدة في مقدمتها منظور كل من العناصر الرئيسية لانتقال سورية  إلى’ اقتصاد السوق، أعرب الخبراء السوريون عن رأيهم في وجوب منح عناية كبيرة للاعتبارات الاجتماعية في هذه الاصلاحات. ونوهوا إلى أن سياسة المُحفزات  لا التوجيه هي التي كانت أساسا للخطة الخمسية 2006 ـ 2011  ، التي وضعها نائب رئيس الوزراء السوري للشؤون الاقتصادية عبد الله الدردري بمشورة ألمانية .
 لقد أجمع الخبراء  على’ أن سورية قطعت شوطا على’ سبيل الانتقال إلىة اقتصاد السوق ن غلا أنها ما زالت تجابه تحديات كبيرة منها النجاح في تلبية الحاجة الماسة إلى’ إصلاح المؤسسات.  هذا علاوة أن الاقتصاد السوري يعاني من الضغوط الناجمة عن جهود دمج حوالي مليوني لاجئ عراقي . وكان من الملاحظ أن قطاع الخدمات العامة قد نما ( 45 في المائة من الناتج القومي العام ) في سياق تنويع مصادر الدخل الاقتصادي. مع العلم بأن حصة قطاع الطاقة أو بالأحرى’ النفط ما زالت عالية إذا أخذنا تناقص احتياطي النفط بعين الاعتبار.