DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

لقاء الطاولة المستديرة لجمعية الصداقة العربية الألمانية مع سعادة السفير السيد خالد عبد الحميد

ترتبط جمهورية مصر العربية وجمهورية ألمانيا الاتحادية بعلاقات  ثنائية وبشراكة قوية تمتد لما يزيد عن 70 عاماً، إذ يتنوع

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

وزير الإستثمار السعودي الفالح يزور ألمانيا

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية برنامجًا رفيع المستوى في ميونيخ ، 6 مارس 2023
ترأس وزير الإستثمار السعودي السيد خالد

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

طبوغرافيا اللجوء والإبعاد

لقد أدى الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة الحدود التركية السورية مرة أخرى إلى تسليط الضوء على وضع اللاجئين ومصيرهم. حيث أنّ

 ...
DAFG

حفل إستقبال العام الجديد 2023

أقامت جمعية الصداقة العربية الألمانية حفل إستقبال العام الجديد 2023 في 9 يناير 2023 للمرة الأولى منذ عام 2020 حيث لم يقم

 ...
DAFG

إجتماع الهيئة العامة لجمعية الصداقة العربية الألمانية

عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 9 يناير 2023 إجتماع الهيئة العامة لجمعية وجاهياً للمرة الأولى منذ عام 2020 حيث

 ...

حديث الخبراء في جمعية الصداقة العربية الالمانية حول الثروات السيادية العربية

ضمن اتفاقية التعاون بين جمعية الصداقة العربية الالمانية ومؤسسة كارنيغي للسلام الدولي عُقد في 16 ابريل 2009م ندوة للخبراء للحديث حول صناديق الثروة السيادية العربية، في البداية رحب السيد برونو كيسر عضو جمعية الصداقة العربية الالمانية بالضيوف الكرام السادة عبد الحميد العوضي سفير دولة الكويت والسيد محمد مدني المستشار المالي في سفارة المملكة العربية السعودية والسيدة ديتلند يرينك ممثلة القائم باعمال المفوضية الاوربية في جمهورية المانيا الاتحادية.

 السيد فابريس باثير مدير كارنيغي اوربا اكد على اهمية التعاون المشترك مع جمعية الصداقة العربية الالمانية ويأمل كذلك في ان يكون هنالك المزيد من المحاضرات والتعاون المشترك في المستقبل. الدكتور سفين بهرندت الباحث في مؤسسة كارنيغي للشرق الاوسط / بيروت قدّم بحثاً حول صناديق الثروة السيادية العربية : نحو شراكة استراتيجية مع اوربا اذ قدّم لمحة موجزة عن تاريخ النقاشات والمعلومات الحديثة حول صناديق السيادة في الدول العربية وعن الشراكة الاستراتيجية التي يمكن ان تنشأ بين العالم العربي واوربا ولاسيما المانيا.

 العلاقة بين المانيا والعالم العربي يجب ان تقوم على التفاهم المشترك لا على اسس الانتهازية ويجب ان يكون هذا التفاهم واضحاً وبنّاءاً لفائدته على المدى الطويل، اذ تسعى الدول العربية الى تنويع مصادر اقتصادها ومدخولاتها بينما تعتمد اوربا من ناحية اخرى على رأس المال الاجنبي والاستشمارات، ان الخطر الوحيد الذي يهدد الآمال المتبادلة بين الطرفين هو بناؤها على اسس من الرمال، فالصناديق السيادية العربية ليس لديها الحرية الكافية في النهاية للتصرف بشكل خلّاق لذا فان الصناعة الاوربية والالمانية بشكل خاص ستكون على استعداد لفتح ابوابها بشكل اوسع لهيكلة الملكية العالمية بشكل مثمر. معلومات اكثر تحليلاُ وتفصيلاً نجدها في الورقة المقدمة من الدكتور سفين بهرندت تحت عنوان "الخليج العربي، الثروات السيادية : الادارة في الاوقات الصعبة".

 في النقاش النهائي المثمر اشار سعادة السيد عبد الحميد العوضي سفير دولة الكويت الى ان الصناديق السيادية العربية واستثماراتها تتركز حالياً بالقرب من المناطق العربية وشمال افريقيا بشكل رئيس وفي آسيا خصوصاً، اذ ان هذه الاسواق نقطة اتصال مع الصين والهند والاسواق الناشئة والتي تعتبر للمستثمر العربي مناطق اكثر انفتاحاً وتسودها الثقة وهو الامر الذي اكده السيد محمد مدني المستشار المالي في سفارة المملكة العربية السعودية اذ ذكر ان استثمارات صندوق المملكة العربية السعودية يركز على الاستثمارات الآمنة مثل السندات الحكومية. هنا تجدون بعض الصور من ندوة الخبراء.