DAFG

عيد فصح سعيد

أتمنى لكم عطلة سعيدة(DAFG) جمعية الصداقة الألمانية العربية

يرجى الملاحظة
مكتب جمعية الصداقة الألمانية العربية مغلق في

 ...
DAFG, Politik

سوريا بعد سقوط الأسد: آفاق إعادة الإعمار

دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 مارس 2025 إلى محاضرة تلتها مناقشة مع لمياء قدور، النائبة في البرلمان عن حزب  ت

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

ورشة الطبخ لدورات اللغة العربية للمعلمين

الطهي معًا وتعلم اللغة العربية في آنٍ واحد – تجربة فريدة لـ 20 مشاركًا! حظي 20  مشاركًا ومشاركة من دورات جمعية الصداقة

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى الصحفي أحمد عفاني

ببالغ الحزن والأسى، تنعى جمعية الصداقة العربية الألمانية الصحفي أحمد عفاني، أحد أعضائها المؤسسين وصديقها المخلص، الذي

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG, Politik

رفع الستار عن اللوحة التذكارية لمحمد أسد

يعد الصحفي والدبلوماسي والمترجم لمعاني القران الكريم السيد محمد أسد احد بناء جسور التواصل بين العالمين الإسلامي والغربي. لذا أقيم في 22 نوفمبر 2013 في منزله السابق في شارع هانوفر 1 في برلين حفل رفع الستار عن اللوحة التذكارية لمحمد أسد بدعوة من المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا  (ZMD)  بالتعاون مع المجلس الثقافي الألماني وبدعم من جمعية الصداقة العربية الألمانية. في البدء رحب القائمون على الحفل بالضيوف الكرام، حيث ألقى كل من السيد حسام معروف نائب رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية، والسيد أيمن مزيك رئيس المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا، والسيدة باربرا لوث سكرتيرة دولة من مجلس الشيوخ عن العمل والتكامل والمرأة في برلين والسفير الدكتور هاينريش كرفت من وزارة الخارجية كلمات ترحيبيه بهذه المناسبة، والتي أشاروا من خلالها إلى حياة محمد أسد الحافلة بالأحداث وأهميتها بوصفه رافع الحدود بين العالم الإسلامي والغرب والأديان و كما أشادوا بحياته العملية والفكرية.

ولد ليوبولد فايس في عام 1900 في يمبورج (اليوم لفيف في أوكرانيا)، ونشأ في أسرة حاخامية يهودية. وبعد العديد من الرحلات إلى العالم العربي كمراسل لصحيفة فرانكفورتر تسايتونغ، اعتنق في عام 1926 الإسلام واتخذ اسم محمد أسد. خلال الحرب العالمية الثانية عاش في الهند ضمن معتقل لإدارة الانتداب البريطاني. فيما قتلت عائلته في معسكرات الاعتقال الألمانية. وبعد تقسيم الهند تلقى الأسد المواطنة الباكستانية وعمل في وزارة الشؤون الخارجية الباكستانية. في عام 1949 عمل سفيرا لباكستان لدى الأمم المتحدة في نيويورك.

لقد وضع محمد أسد العديد من المؤلفات في الفلسفة الإسلامية والعالم الإسلامي، ويعد كتبه "الطريق إلى مكة" من أكثر الكتب مبيعاً. فيما تعد تعليقاته وترجمته لمعاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية من أهم المصادر في هذا الميدان.

للمزيد من المعلومات حول جمعية الصداقة العربية الألمانية يرجى الاطلاع على صفحتنا على الانترنت إذا كانت لديكم الرغبة في الانضمام إلى عضوية الجمعية.