اليوم المفتوح: جمعية الصداقة العربية الألمانية تقدم نفسها
يقع مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية في شارع فالستراس رقم 61 في منطقة فيشراينسل منذ عام. لهذه المناسبة، نظمت
...يقع مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية في شارع فالستراس رقم 61 في منطقة فيشراينسل منذ عام. لهذه المناسبة، نظمت
...تنعي جمعية الصداقة العربية الألمانية الدبلوماسي الألماني السابق ديتر فالتر هالر، الذي وافته المنية فجأة أثناء زيارته إلى
...استقبل نائب رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية، السيد حسام معروف، وأعضاء مجلس الإدارة، في 28 نوفمبر 2024 السفير
...نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 نوفمبر 2024، لقاءً مميزًا استضافت فيه جمعية "أصدقاء جامعة القدس" ضمن فعاليات
...في 15 نوفمبر 2024، عقد مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية اجتماعًا ترحيبيًا مع سعادة السفير المصري الجديد
...دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في أوائل سبتمبر 2012 الى جلستين نقاشتين حول الصراع في سوريا. ففي 4 سبتمبر 2012 دعت الجمعية بالتعاون مع المركز الأوروبي للدراسات الكردية في برلين الدكتور عبد الباسط صيدا رئيس المجلس الوطني في مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية في برلين للحديث حول هذا الموضوع، والذي أكد في حديثه على وجوب وقف القتال في سوريا فورا وانتظاره دورا اكبر من قبل المجتمع الدولي ولا سيما الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كما أشار أيضا إلى الوضع أساوي في مخيمات اللاجئين السوريين في تركيا، والذي يتطلب توفير مساعدة إنسانية عاجلة.
في نهاية الحوار أتيحت الفرصة لممثلي الوزارات، والصحافة، والمؤسسات السياسية لطرح الأسئلة والنقاش مع الدكتور صيدا. وكان هناك تقييمات للوضع الحالي في سوريا ومستقبل البلاد في جملة أمور منها أسئلة حول التعامل مع أعضاء حزب البعث في سوريا والمطالب الجديدة المحتملة لمنطقة حكم ذاتي كردية. تقرير حول نقاش جمعية الصداقة العربية الألمانية مع الدكتور صيدا تجدونه في الصفحة الالكترونية الخاصة بمجلة زينث - مجلة المشرق. كما تجدونا في معرض صورنا بعض الصور من ألامسية مع الدكتورعبد الباسط صيدا.
في 12 سبتمبر 2012 دعا عضو المجلس الاستشاري لجمعية الصداقة العربية الألمانية السيد غونتر مولاك سفير سابق لجمهورية ألمانيا الاتحادية إلى مقابلة مع ميشال كيلو من المعارضة السورية حيث تم خلال هذا النقاش الحديث حول الوضع الراهن في سوريا، فضلا عن تبادل لمناقشة الخيارات المتاحة للتسوية. ميشيل كيلو، الذي يمثل موقف اليسار والعلمانية انتقد تكوين المجلس الوطني السوري والذي يكثر فيه تمثيل الإسلاميين فضلا عن ذلك فإن المجلس لا يمثل المقاومة داخل البلاد. كلما طال أمد القتال في سوريا وأصبح هناك المزيد من المعارك بين مجموعات مختلفة، فان إيجاد حل سلمي سوف يصبح أكثر صعوبة. وقد وضع السيد ميشال على حد تعبيره آماله على تنظيم وتجميع المقاومة العسكرية من الجيش السوري الحر والذي يجب ان يتم تطوير بنيته العسكرية لتكون قوية لمكافحة النظام بنجاح، وفي الوقت نفسه يمكن أن يشكل أساسا لأجل المستقبل.