في التاسع عشر من أيلول/سبتمبر 2025، نظّمت جمعية الصداقة العربية الألمانية بالتعاون مع سفارة الجمهورية اليمنية في برلين
...
اجتمع صباح اليوم في مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية سفراء ودبلوماسيو دول مجلس التعاون الخليجي في ألمانيا مع نظرائهم
...
اللاجئون هم أشخاص أُجبروا على مغادرة أوطانهم بسبب الحروب أو الصراعات أو الاضطهاد أو الأزمات التي تهدد حياتهم. ويعاني
...
فقدت دراسات الشرق الأوسط في ألمانيا إحدى أبرز شخصياتها، وفقد الشرق الأدنى والأوسط بأسره صوتًا متعاطفًا ومناصرًا صادقًا،
...
دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في أوائل سبتمبر 2012 الى جلستين نقاشتين حول الصراع في سوريا. ففي 4 سبتمبر 2012 دعت الجمعية بالتعاون مع المركز الأوروبي للدراسات الكردية في برلين الدكتور عبد الباسط صيدا رئيس المجلس الوطني في مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية في برلين للحديث حول هذا الموضوع، والذي أكد في حديثه على وجوب وقف القتال في سوريا فورا وانتظاره دورا اكبر من قبل المجتمع الدولي ولا سيما الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كما أشار أيضا إلى الوضع أساوي في مخيمات اللاجئين السوريين في تركيا، والذي يتطلب توفير مساعدة إنسانية عاجلة.
في نهاية الحوار أتيحت الفرصة لممثلي الوزارات، والصحافة، والمؤسسات السياسية لطرح الأسئلة والنقاش مع الدكتور صيدا. وكان هناك تقييمات للوضع الحالي في سوريا ومستقبل البلاد في جملة أمور منها أسئلة حول التعامل مع أعضاء حزب البعث في سوريا والمطالب الجديدة المحتملة لمنطقة حكم ذاتي كردية. تقرير حول نقاش جمعية الصداقة العربية الألمانية مع الدكتور صيدا تجدونه في الصفحة الالكترونية الخاصة بمجلة زينث - مجلة المشرق. كما تجدونا في معرض صورنا بعض الصور من ألامسية مع الدكتورعبد الباسط صيدا.
في 12 سبتمبر 2012 دعا عضو المجلس الاستشاري لجمعية الصداقة العربية الألمانية السيد غونتر مولاك سفير سابق لجمهورية ألمانيا الاتحادية إلى مقابلة مع ميشال كيلو من المعارضة السورية حيث تم خلال هذا النقاش الحديث حول الوضع الراهن في سوريا، فضلا عن تبادل لمناقشة الخيارات المتاحة للتسوية. ميشيل كيلو، الذي يمثل موقف اليسار والعلمانية انتقد تكوين المجلس الوطني السوري والذي يكثر فيه تمثيل الإسلاميين فضلا عن ذلك فإن المجلس لا يمثل المقاومة داخل البلاد. كلما طال أمد القتال في سوريا وأصبح هناك المزيد من المعارك بين مجموعات مختلفة، فان إيجاد حل سلمي سوف يصبح أكثر صعوبة. وقد وضع السيد ميشال على حد تعبيره آماله على تنظيم وتجميع المقاومة العسكرية من الجيش السوري الحر والذي يجب ان يتم تطوير بنيته العسكرية لتكون قوية لمكافحة النظام بنجاح، وفي الوقت نفسه يمكن أن يشكل أساسا لأجل المستقبل.