DAFG

اجتماع وحفل استقبال الهيئة العامة لجمعية الصداقة العربية الألمانية 2024

 

عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية اجتماع الهيئة العامة في 18 مارس 2024 والذي خُتم بإقامة حفل استقبال خاص به، حيث

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: رسم خرائط شواطئ الاتحاد الاوروبي القريبة

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 6 مارس 2024 وبالتعاون مع مؤسسة برتلسمان، محاضرة ومناقشة تحت عنوان "الشرق الأوسط

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

صناديق الثروة السيادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورؤيتها لفرص الاستثمار في ألمانيا

تشهد دول الخليج العربي مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة عمليات تحديث عميقة ومستدامة وتكتسبان أهمية

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

السفير السعودي في لقاء مع رجال الأعمال في بادن فورتمبيرغ

شتوتغارت 6.2.2024

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية وبناءً على دعوة وتعاون شركائها اتحاد رجال الأعمال بادن فورتمبيرغ 

 ...
DAFG, Politik

لقاء الطاولة المستديرة حول العلاقات الألمانية السعودية

أكد نائب المستشار الالماني الوزير الاتحادي روبرت هابيك خلال زيارته الأخيرة إلى الرياض، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات

 ...
DAFG, Politik

رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني روبريخت بولينز ضيفاً على جمعية الصداقة العربية الألمانية

في 27 أكتوبر 2011م تشرف نائب رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية السيد حسام معروف، بالترحيب برئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني (البوندستاغ) السيد روبريخت بولينز في مقر الجمعية.   السيد روبريخت بولينز يعد ويوصف من قبل العديد بأنه واحد من النقاد؛ ذلك أن مواقفه تخالف أحياناً رأي الأغلبية داخل حزبه، فهو رئيس لجنة العلاقات الخارجية منذ عام 2005م وواحد من أبرز السياسين للسياسة الخارجية الألمانية، وعضو في المجلس الإقليمي لحزب الإتحاد الديمقراطي المسيحي في شمال الراين وستفاليا ومجلس المجموعة الحزبية لحزب الإتحاد الديمقراطي المسيحي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي بولاية بافاريا  البرلمانية، فضلاً عن ذلك فالسيد روبريخت بولينز عضواً في العديد من الأندية والجمعيات التطوعية، فهو عضو مجلس إدارة المدرسة العليا للمونستر ضمن دائرته الإنتخابية، وعضو في مجلس أمناء جمعية الخوذ الخضر ورئيس مجلس تلفزيونZDF ورئيس لجنة مبادرة السلام المسيحية المسلمة. جاءت هذه الأمسية ضمن سلسلة محاضرات جمعية الصداقة العربية الألمانية "حوار السياسية" تحت عنوان "الفرص والمخاطر الناجمة عن التطورات في العالم العربي"، وقد انتهز العديد من الدبلوماسيين العرب هذه الفرصة للاستماع ومتابعة محاضرة وتصريحات السيد روبريخت بولينز. رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني تحدث ضمن محاضرته حول العديد من التقييمات لصورة البلدان العربية في الغرب وخاصة ألمانيا، ثم حاول تقريب موضوع الأسلمة.شريحة عريضة من الأحزاب والحركات والتي تعد من قبل الغرب إسلامية، مثل حزب النهضة في تونس أو حزب العدالة والتنمية في تركيا أو الإخوان المسلمون أو حركة حماس المثيرة للجدل، إضافةً إلى بعض المنظمات الإرهابية مثل القاعدة أو الجهاديين السلفيين. هذه الحركات المتباينة لا ينبغي أن توضع جميعاً في نفس التصنيف، ذلك أن الصورة والكلمة ترتبطان ببعضهما البعض وتشكل حركة متسلسلة من الفكر. وعلى ما يبدو فإن مصطلحاتنا تراوح مكانها أو على الأصح لم نجد المصطلح المناسب، لذا فقد حان الوقت في ألمانيا للتعامل مع الإسلام السياسي وحركاته المتنوعة وتقيمها، وانتقد أن ذلك لم يحدث في الماضي ـ كما هو عادةً ليس مع الإنتقاد ـ وكذلك في السياسة الخارجية الغربية والألمانية على سبيل المثال. ولفترة طويلة كان تسود فكرة أنه لا يوجد بديل للأنطمة الاستبدادية أو الإسلامية بدلاً من وضع إدراك وتقييم ملائم للوضع بشكلٍ عام. إن المعيار للعمل معاً مع المجموعات أو الشريك في الشرق الأوسط يجب أن يعكس دائماً القواعد الديمقراطية وهناك طريق جيد لمعرفة المعايير الديمقراطية وعلى الأخص معرفة مدى صدق الجهود الديمقراطية وذلك يكمن في كيفية الحفاظ على هذه التجمعات مع الدين وتقبلها للديانات الأخرى. وأشار روبريخت بولينز إلى أنه من المبكر جداً التوصل إلى استنتاجات وتفسيرات للكثير من الاضطرابات في العالم العربي وأنها تتطلب تحليلاً مفصلاً وهو الأمر الذي سوف يؤدي إلى استجابات مدروسة ومجدية من الدول الغربية، ومع ذلك يمكن للمرء القول بأن هناك تحولات تاريخية كبيرة وأن هناك بالتأكيد أوجه للشبه ولكن يوجد بعض الاختلافات الكبيرة في عمليات التحول التي تمت في بلدان الكتلة الشرقية سابقاً. وإذا كان من المفيد عقد مقارنة من حيث المركزية ووحدة الأحزاب ومهام التحول في البلدان العربية فهي أكبر بكثير من دول الكتلة الشرقية السابقة. 1989/ 1990م كان للكثير من البلدان نقطة تحول في المسار نحو الإتحاد الأوروبي وخاصةً من خلال القرب الجغرافي، هذا التسارع والتحول في العملية الديمقراطية كان يمكن أن يكون مغايراً ولن يكون سهلاً في ألمانيا آنذاك، ومع ذلك لا ينبغي التقليل من دور المؤسسات السياسية الألمانية في دعم المجتمعات المدنية.بعد العديد من الأسئلة والتي كانت في أمور عدة ومن جملتها دور المجلس العسكري في مصروقضية تدهور صورة ألمانيا بعد الامتناع عن التصويت لليبيا وإمكانية تعزيز الإتحاد من أجل المتوسط أتيحت الفرصة للمزيد من النقاش والحوار مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية أثناء.