DAFG

الاجتماع العام لجمعية الصداقة العربية الألمانية وحفل الاستقبال السنوي 2025

عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 أيلول/سبتمبر 2025، اجتماعها العام السنوي للأعضاء في دار ويلي برانت في برلين،

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

كلمات تجمع العوالم – لقاء ثقافي بين ألمانيا واليمن

في التاسع عشر من أيلول/سبتمبر 2025، نظّمت جمعية الصداقة العربية الألمانية بالتعاون مع سفارة الجمهورية اليمنية في برلين

 ...
DAFG, Politik

حوار بين السفراء والدبلوماسيين الألمان ودول مجلس التعاون الخليجي

 اجتمع صباح اليوم في مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية سفراء ودبلوماسيو دول مجلس التعاون الخليجي في ألمانيا مع نظرائهم

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

"إحياء حلب كمدينة ما بعد الحرب": محاضرة للدكتورة رهف عرابي والأستاذ الدكتور فابيان تيل

اللاجئون هم أشخاص أُجبروا على مغادرة أوطانهم بسبب الحروب أو الصراعات أو الاضطهاد أو الأزمات التي تهدد حياتهم. ويعاني

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الالمانية تنعى ببالغ الحزن والأسى عضو مجلس إدارتها البارز الأستاذ الدكتور أودو شتاينباخ

فقدت دراسات الشرق الأوسط في ألمانيا إحدى أبرز شخصياتها، وفقد الشرق الأدنى والأوسط بأسره صوتًا متعاطفًا ومناصرًا صادقًا،

 ...
DAFG, Politik

الحوار الألماني الخليجي السابع في برلين

عُقدت خلال الفترة من 23 إلى 24 يونيو/حزيران 2025، الدورة السابعة من الحوار الألماني-الخليجي-العربي حول الأمن، بتنظيم مشترك بين جمعية الصداقة العربية الألمانية ومؤسسة كونراد أديناور. ومنذ انطلاق هذا الحوار في عام 2019، أصبح يُشكّل منصة رفيعة المستوى تجمع نخبة من القطاعات السياسية والاقتصادية والأكاديمية، بهدف تحليل أبعاد العلاقات المتشابكة ومتعددة الأوجه بين ألمانيا وأوروبا من جهة، ودول مجلس التعاون الخليجي من جهة أخرى، إلى جانب استكشاف آفاق جديدة للتعاون البنّاء بين الطرفين. ويتضمن الحوار جلسات نقاش وورش عمل متنوعة تناولت موضوعات مثل التعاون السياسي، والأمن، والتنمية الاقتصادية، والابتكارات التكنولوجية. كما شهد الحوار، وللمرة الثالثة على التوالي، تنظيم "منتدى القادة الشباب" كجزء من فعالياته، والذي يهدف إلى تعزيز التبادل بين القادة الشباب، ودعم المواهب الشابة، واستكشاف آفاق مستقبلية متنوعة.

موضوعات رئيسية للافتتاح

افتُتحت أعمال الحوار بكلمة ألقاها الدكتور غيرهارد فالرس، نائب الأمين العام ورئيس قسم التعاون الأوروبي والدولي في مؤسسة كونراد أديناور، حيث تناول فيها التصعيد الحالي للصراع بين إسرائيل وإيران، إضافة إلى حرب غزة والحرب الروسية-الأوكرانية. وفي كلمته، أكّد الدكتور أوتو فيسهوي، رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية، على أهمية الحوار والتعاون المستمر بين ألمانيا ودول الخليج، لمعالجة الصراع الإسرائيلي-الإيراني والأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة. وقد أجمع المتحدثان على أن مثل هذه الحورات تُعدّ ضرورية لتعزيز الفهم المتبادل وتطوير أواصر التعاون الوثيق. من جانبه، أكّد سعادة الدكتور مصطفى أديب، سفير الجمهورية اللبنانية وعميد مجلس السفراء العرب، أهمية القانون الدولي في الحفاظ على السلام، ودعا إلى مفاوضات جادة للتوصل إلى حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين.

وفي كلمته الترحيبية، أكّد صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، الرئيس الفخري للمؤتمر ورئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الدور المحوري لدول مجلس التعاون الخليجي في تعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. وتحدّث بحماسة عن ضرورة إنهاء الأعمال العدائية في كلٍّ من إسرائيل وإيران وفلسطين ولبنان، داعيًا إلى السعي نحو حلول سلمية ودبلوماسية، وإلى إعادة الاعتبار لأهمية القانون الدولي. وقد لاقت هذه التصريحات تأييدًا واسعًا، مما يعكس مدى إلحاح هذا الموضوع.

وفي كلمته، سلّط سعادة النائب أوميد نوريبور، نائب رئيس البرلمان الألماني (البوندستاغ) وعضو كتلة تحالف 90/الخضر البرلمانية، الضوء على ضحايا الصراع الإسرائيلي -الإيراني، وشدّد على أهمية الحلول الدبلوماسية. فيما أشار سعادة السيد لويجي دي مايو، ممثل الاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، إلى أن أمن أوروبا يرتبط ارتباطًا وثيقًا بأمن دول مجلس التعاون الخليجي، وأن هذه الدول يمكن أن تكون منصات للمفاوضات السلمية.

أسس الشراكات الاستراتيجي 

تناولت الجلسة الأولى الحوار حول صياغة السياسة الأمنية في أوروبا ودول الخليج في سياق العلاقات المتغيرة مع الولايات المتحدة والصين وروسيا. أدار النقاش بيرند موتزيلبورغ، السفير السابق وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية، وشارك فيه كل من صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، ومعالي السيد لويجي دي مايو، ويورغن هاردت، المتحدث باسم السياسة الخارجية في الكتلة البرلمانية للاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي في البوندستاغ، ولمياء قدور، عضو الكتلة البرلمانية لتحالف 90/حزب الخضر في البوندستاغ وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية

في الجلسة الثانية للحوار، والتي أدارها أوليفر ويلز، رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مؤسسة بيرغهوف، تم استعراض إمكانات التعاون العابر للقارات بين دول الخليج وألمانيا وأوروبا، وذلك عقب قمة مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي التي انعقدت عام 2024 في بروكسل. وشارك في مناقشة هذه الجلسة معالي الشيخ أحمد بن هاشل المسكري، رئيس إدارة التعاون الخليجي والجوار الإقليمي بوزارة الخارجية في سلطنة عمان، والدكتور بدر موسى السيف، رئيس شركة السيف للاستشارات، والأستاذ المساعد في جامعة الكويت وزميل مشارك في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تشاتام هاوس، والنائب ألكسندر رضوان، عضو المجموعة البرلمانية للاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي في البوندستاغ الألماني

تناولت ورشة العمل الأولى لهذا اليوم، والتي حملت عنوان "التعاون من أجل أجندة سلام شاملة في المنطقة"، مناهج جديدة وتكاملية لبناء السلام بين الخليج وأوروبا. وقد أدار الورشة فيليب دينستبير، رئيس البرنامج الإقليمي لدول الخليج في مؤسسة كونراد أديناور. وشارك في هذه الورشة النائب ستيفان ماير، عضو البوندستاغ الألماني (التحالف المسيحي الديمقراطي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي) وصاحبة السمو الملكي الأميرة عبير آل سعود، مؤسِسَة جمعية التنمية السعودية "تالقة". ونوح البوسعيدي، رئيس الجمعية التاريخية العُمانية. والدكتور تركي الشبيكي، من جامعة الفيصل. والأستاذ الدكتور عبد الخالق عبد الله، عالم سياسي من دولة الإمارات العربية المتحدة. ومحمد باهارون، مدير مركز الأبحاث الإماراتي "بوث". والدكتور كريستيان كوخ، من مركز الخليج للأبحاث

أما ورشة العمل الثانية، التي أدارها الدكتور غيدو شتاينبرغ، الباحث المشارك في قسم أبحاث أفريقيا والشرق الأوسط بالمعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، فقد ركزت على موضوع الأمن البحري والنزاعات الإقليمية. حيث شارك في النقاش الدكتورة ماري كريستين هاينزه، المؤسس المشارك ورئيس مركز الأبحاث التطبيقية بالشراكة مع الشرق وعبد الحكيم الصباغ، محلل السياسات الأمنية في سلطنة عُمان. والشيخ فواز الصباح، نائب وزير الدولة السابق في جهاز الأمن الوطني الكويتي. وعبد الله الجنيد، كاتب جيوسياسي من البحرين. والدكتور توبياس تونكل، مفوض شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الألمانية

تحالفات استراتيجية جديدة: الصناعة، الطاقة، الابتكار، والاستثمار 

في اليوم الثاني، ركز الحوار على التعاون الاقتصادي وتعزيز الاستقرار بين الدول الأوروبية ودول الخليج.  حيث افتتح الفعالية كلٌّ من غونتر أوتينغر، رئيس وزراء ولاية بادن-فورتمبيرغ السابق والمفوض الأوروبي السابق، ودوروثيا شوتز، المديرة الوزارية في الوزارة الاتحادية للشؤون الاقتصادية والطاقة. وأكد كلاهما أهمية دعم الأكاديميين والعلماء الشباب، وتعزيز التبادل الثقافي، وتشجيع الاستثمارات المتبادلة بين الاتحاد الأوروبي ودول الخليج وألمانيا. كما تم خلال الجلسة تسليط الضوء على التعاون مع الشركات الألمانية في مجال تطوير الطاقات المتجددة في دول الخليج. وتمت الإشارة كذلك إلى إمكانات إضافية للتنويع الاقتصادي من خلال الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، الذي يهدف إلى تحسين البنية التحتية لنقل البضائع والطاقة، بالإضافة إلى تعزيز اتصالات البيانات. 

فيما تناولت حلقة النقاش التي افتتحت اليوم الثاني من المؤتمر، والتي أدارها المحامي وولف شوبيرت، من شركة شوبيرت للمحاماة وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية، وركّزت على الترابط والتحول الصناعي كفرصة للتعاون الاقتصادي. حيث أكّد تيم فينيجس، نائب المدير العام لجمعية رواد الأعمال في بادن-فورتمبيرغ، على ضرورة انفتاح ألمانيا بشكل أكبر على دول الخليج. ووافقه الرأي فولكر لاينوبير، المدير العام ورئيس قسم الاقتصاد والتجارة الخارجية في جمعية الأعمال البافارية، مشددًا على أن الشراكة بين ألمانيا ودول الخليج يمكن أن تسهم في تقليل الاعتماد على الولايات المتحدة والصين وروسيا، مع التأكيد على ضرورة أن تدرك الشركات الألمانية إمكانات دول الخليج بصورة أفضل. من جانبه، أشار كاي جيروليس، رئيس قسم النقل والموانئ في غرفة تجارة هامبورغ، إلى أن مدينة هامبورغ، باعتبارها أكبر مدينة ساحلية في ألمانيا، تُمثل محورًا اقتصاديًا مهمًا، مؤكدًا على أهمية دول الخليج كثالث أكبر شريك تجاري لها. ورأى إمكانات واعدة في تعزيز التعاون، مؤكدًا على الأهداف المناخية المشتركة بين هامبورغ ودول الخليج. من جانبه، أوضح باسم الساعي، عضو مجلس الإدارة وعضو اللجنة التنفيذية لغرفة تجارة وصناعة البحرين، أن دول الخليج تتمتع بالاستقرار وتستثمر بشكل مكثف في البنية التحتية، والذكاء الاصطناعي، والتعليم، والتأمين الصحي، والأمن. وأشار إلى أن دول الخليج تحافظ على علاقات جيدة مع الصين والهند، في حين لا تزال الدول الأوروبية مترددة نسبيًا في التعاون معها. وحذّر من أن دول الخليج لن تنتظر أوروبا إلى الأبد، داعيًا إلى تعامل أوروبي أكثر استباقية، والسعي إلى حلول تحقق مصالح جميع الأطراف. وأكد أن ألمانيا قد أحرزت تقدمًا في تحسين علاقاتها مع دول الخليج خلال السنوات الأخيرة، إلا أن هناك حاجة إلى تكثيف هذه الجهود وتوسيعها على مستوى أوروبا بأكملها.

فيما أدار تيم فينيجس ورشة العمل الأولى، التي ركزت على الطاقة والتقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي. وقد قدّم كلٌّ من يورغن هوغريف، المؤسس والمدير العام لشركة هوغريف كونسلت وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية، والدكتور يوسف حامد البلوشي، مؤسس بوابة الاستثمار الذكي في سلطنة عُمان، مساهماتهما المميزة في الجلسة

أما في ورشة العمل الثانية، فقد ناقش فولكر لاينويبر وريناته هورنونج-دراوس، المديرة الإدارية السابقة للشؤون الاقتصادية والدولية في اتحاد جمعيات أصحاب العمل الألمان  وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الالمانية، تعزيز التعاون الصناعي بين الاتحاد الأوروبي ودول الخليج. 

فيما تناولت ورشة العمل الثالثة، التي أدارها كاي جيروليس، مواضيع مثل الاقتصاد البحري، والمناخ، والطاقة، والتحول في مجال الطاقة. وناقش نبيل الخويطر، مدير تطوير الأعمال العالمية في شركة وورلي بارسونز للطاقة والموارد وعضو المجلس الاستشاري لجمعية الصداقة العربية الالمانية، والدكتور يوسف البلوشي، رئيس مجلس مسقط للسياسات في سلطنة عُمان، من بين أمور أخرى، فرص التعاون في إنتاج الهيدروجين من قِبل دول الخليج، على الرغم من ارتفاع تكاليفه حاليًا. كما ناقش السفير السابق بيرند موتزيلبورغ وكارستن ليبر، ممثل قطاع الدفاع والأمن الألماني لدى الاتحاد الأوروبي, فرص تعزيز التعاون في قطاع الأمن والدفاع خلال ورشة العمل الرابعة.

الكلمة الختامية والتطلعات المستقبلية 

اختُتم الحوار الرئيسي بكلمة ختامية ألقاها كلٌّ من الدكتور أوتو فيسهوي، رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية، والدكتور توماس فولك، رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤسسة كونراد أديناور، أكدا فيها أهمية تعميق التفاهم والتعاون المتبادل، وضرورة حل النزاعات في منطقة الشرق الأوسط من خلال التعاون الدولي والحلول السلمية بدلًا من التدخل العسكري. وفي ختام كلمته، أعلن الدكتور أوتو فيسهوي تكثيفاستمرار انعقاد المؤتمر في العام المقبل، معربًا عن شكره وتقديره للمشاركين على مساهماتهم القيّمة في نجاح هذه الفعالية

المنتدى الثالث للقادة الشباب الخليجيين والألمان 

انعقد المنتدى الثالث للقادة الشباب الخليجيين والألمان في 24 يونيو، ضمن فعاليات الحوار الألماني-الخليجي-العربي السابع حول الأمن والتعاون، وذلك بالتعاون مع البرنامج الإقليمي لدول الخليج التابع لمؤسسة كونراد أديناور، ومبادرة "الديوان – تمكين القادة الخليجيين، إلهام التغيير العالمي." وجمع المنتدى أكثر من 70 من القادة الشباب من ألمانيا وأوروبا ومنطقة الخليج، وساهم في تعميق الحوار طويل الأمد بين المهنيين الشباب، كما أتاح للمشاركين فرصة التفاعل المباشر مع خبراء رفيعي المستوى وصُنّاع القرار، من بينهم صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية. ومعالي لويجي دي مايو، الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج. للاطلاع على تقرير مفصل عن الفعالية، يُرجى زيارة هذه الصفحة.

الخاتمة والتطلعات المستقبلية 

سلّط الحوار الألماني-الخليجي-العربي السابع الضوء على فرص وتحديات التعاون بين ألمانيا ودول الخليج، حيث أرست المناقشات المفتوحة دعائم شراكات سياسية واقتصادية مستقبلية. وتناولت المواضيع الرئيسية في الحوار قضايا الصراع الإسرائيلي-الإيراني، والحرب في غزة ولبنان، مع التأكيد على الحاجة إلى حلول دبلوماسية لتحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة. أكّد ممثلون رفيعو المستوى من الأوساط السياسية والتجارية والأكاديمية التزامهم المشترك بتعزيز التعاون الوثيق. وقد تجلّى نجاح الحوار في المناقشات البنّاءة والعزم المتجدد على دعم السلام والأمن والازدهار. ومن المتوقع أن يشهد المستقبل حوارًا أكثر كثافة، بما يُبشّر بآفاق إيجابية وتطورات واعدة في المنطقتين. وقد رسّخ الحوار الألماني-الخليجي-العربي، في نسخته السابعة، مكانته كحلقة وصل مهمة بين ألمانيا ودول الخليج

فيديوهات/ مقاطع الفيديو 

· كلمة صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، باللغة العربية

· كلمة صاحبة السمو الملكي الأميرة عبير بن فرحان آل سعود، مؤسسة ورئيسة جمعة تالقة، باللغة العربية

· كلمة السفير السابق وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية، بيرند موتزلبورغ، باللغة الإنجليزية

· كلمة السيد حسام معروف، نائب رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية، باللغة العربية

· كلمة الدكتور أوتو فيسهوي، رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية، باللغة الإنجليزية

· كلمة لمياء قدور، عضوة الكتلة البرلمانية لحزب الخضر في البوندستاغ الألماني، باللغة الألمانية

· كلمة لؤي يحيى عبد الرحمن الإرياني، القائم بأعمال سفارة الجمهورية اليمنية، باللغة العربية

· كلمة سعادة السفير الدكتور مصطفى أديب، سفير الجمهورية اللبنانية، عميد السلك الدبلوماسي العربي، باللغة العربية

· كلمة سعادة السفير لقمان عبدالرحيم الفيلي سفير جمهورية العراق، باللغة العربية

· كلمة الاستاذ الدكتور أودو شتاينباخ، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابع لمؤسسة مايسيناتا وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية ، باللغة الإنجليزية

· كلمة ديفيد نيكولاوس فول، مستشار السياسة الخارجية بمكتب النائب ألكسندر رضوان، عضو البرلمان، باللغة الإنجليزية

· كلمة الدكتور تركي عبدالله الشبيكي، العميد والأستاذ المساعد بجامعة الفيصل، باللغة العربية

· كلمة الدكتور أحمد بن عبدالكريم الهوتي، رئيس غرفة تجارة وصناعة عمان، باللغة العربية

· تقرير مؤسسة كونراد أديناور: الحوار الألماني الخليجي العربي حول الأمن والتعاون في برلين - البرنامج الإقليمي لدول الخليج

· تقرير صحفي: صحافة، مقابلة دير شبيغل+ مع صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل
أخبار عربية - الحوار الألماني الخليجي في برلين يستكشف سبل تعزيز العلاقات، بقلم الدكتورة غادة الحارثي

· الصور : الصور ١-٣٢، ٣٥-٤١، منار شاهين

· الصور المتبقية، جمعية الصداقة العربية الألمانية