DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى الصحفي أحمد عفاني

ببالغ الحزن والأسى، تنعى جمعية الصداقة العربية الألمانية الصحفي أحمد عفاني، أحد أعضائها المؤسسين وصديقها المخلص، الذي

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

زيارة مشتركة لجمعية الاقتصاد البافاري وجمعية الصداقة العربية الألمانية إلى مصر

 

استقطاب العمالة الماهرة وتعزيز التعاون في قطاع التدريب

في إطار تعزيز التعاون البافاري-المصري في مجالي توظيف العمالة

 ...
DAFG

اليوم المفتوح: جمعية الصداقة العربية الألمانية تقدم نفسها

يقع مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية  في شارع فالستراس رقم 61 في منطقة فيشراينسل  منذ عام. لهذه المناسبة، نظمت

 ...
DAFG, Politik

عمرو خالد يزور جمعية الصداقة العربية الألمانية

استجابة لدعوة مؤسسة كوربر وجمعية الصداقة العربية الألمانية زار عمرو خالد الواعظ التلفزيوني المشهور مدينتي هامبورغ وبرلين في أوائل نوفمبر، وتحدث خلال زيارته في احتفالات ومناسبات مختلفة.

  في الثاني من نوفمبر كان ضيفاً على منتدى مؤسسة كوربر، إذ تحدث أمام الحضور الذين ناهز عددهم 300 ضيف في محاضرة تحت العنوان "على سبيل التصادم؟ أوروبا والعالم الإسلامي" وخلال ذلك تبادل وجهات النظر مع ميشيل لودرس الذي كان لفترةٍ طويلة مراسل صحيفة تسايت في الشرق الأوسط .

 في الثالث من نوفمبر دُعي عمرو خالد ظهيرة إلى جلسة مشتركة من قبل جمعية الصداقة العربية الألمانية مؤسسة كوربر اديناورالى اكاديمية المؤسسة، وتم التحاور فيه عن المشاركة السياسية وادراك الديموقراطية عند الشبان العرب في ألمانيا.

 في مساء الثالث من نوفمبر دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية  أعضاؤها وضيوفا مختارين للنقاش مع عمرو خالد في جلسة أديرت من قبل سوزان شبلي لمناقشة مسألة " إلى اي حد الإسلام جزء من أوروبا".

 بعد الكلمة الترحيبية من نائب رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية السيد حسام معروف أخذت عضوة مجلس الجمعية سوزان شبلي الكلمة وسألت عمرو خالد حول تفسيره للإسلام الحديث والمعتدل على سبيل المثال: كيف يتمكن الإنسان المسلم في أوروبا أن يلاءم بين متطلبات المجتمع الغربي المطلوبة منه وقيم الإسلام؟ وهل الاستعداد والارادة للتكامل متعارض للتدين؟ وكيف تستطيع الملائمة بين الشريعة وحقوق الإنسان؟ وكيف يمكن طلب إصلاح الإسلام دون تعريض أنفسنا إلى تهمة البدعة؟.

  كذلك  نُوقِشَت الانتقادات لعمرو خالد من قبل علماء دين مسلمين لأنه دخل في جدل لاهوتي دون كونه احد علماء الدين (لانه ليس من الذين قرأوا ودرسوا الدين والفقه في الازهر).

 أتيحت الفرصة للضيوف لطرح الأسئلة على عمرو خالد على الرغم من ضيق الوقت، ويرجى ان تكون هناك فرصة لزيادة التعمق والحوار في قضايا مهمة في زياراته القادمة إلى ألمانيا.

 لمزيد من المعلومات حول عمرو خالد يرجى الاطلاع على المقابلة التي اجراها موقع قنطرة معه وكانت تحت عنوان المسلمون في الغرب يجب أن يساهموا، والتي  اجريت ضمن حفل جمعية الصداقة العربية الألمانية وكذلك صفحة الانترنت الخاصة  بعمرو خالد.

 انطباعات امسية جمعية الصداقة العربية الألمانية  مع عمرو خالد تجدونها هنا.