DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

زيارة مشتركة لجمعية الاقتصاد البافاري وجمعية الصداقة العربية الألمانية إلى مصر

 

استقطاب العمالة الماهرة وتعزيز التعاون في قطاع التدريب

في إطار تعزيز التعاون البافاري-المصري في مجالي توظيف العمالة

 ...
DAFG

اليوم المفتوح: جمعية الصداقة العربية الألمانية تقدم نفسها

يقع مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية  في شارع فالستراس رقم 61 في منطقة فيشراينسل  منذ عام. لهذه المناسبة، نظمت

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى الدبلوماسي السابق ديتر فالتر هالر

تنعي جمعية الصداقة العربية الألمانية الدبلوماسي الألماني السابق ديتر فالتر هالر، الذي وافته المنية فجأة أثناء زيارته إلى

 ...
DAFG, Politik

لقاء جمعية الصداقة العربية الألمانية الخاص حول العلاقة بين الإتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي

تطرح العواقب السياسية الجيواستراتيجية والإقتصادية لجائحة كورونا العديد من التحديات الكبيرة للعلاقات بين أوروبا ومنطقة الخليج العربي، ولكنها تتيح في الوقت نفسه العديد من الفرص لتوسيع أطر التعاون بين الطرفين على مختلف المستويات. من هذا المنطلق ناقش خبراء السياسة الخارجية ممثلة بالمدير التنفيذي لمجموعة مراقبة الخليج العقيد ركن متقاعد الدكتور ظافر العجمي وسعادة السفير السابق وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الألمانية السيد برند موتزيلبورج  وضمن اللقاء الخاص للجمعية والذي عقد عبر الإنترنت في 28 مايو 2020 تحت عنوان "الحاجة إلى تعاون أعمق بين دول مجلس التعاون الخليجي وألمانيا / الإتحاد الأوروبي في عالم يواجه تحديات جائحة كورونا وإنهيار أسعار النفط" آثار جائحة كورونا وتراجع أسعار النفط على السياسات والإقتصاد العالمي والدور المستقبلي للإتحاد الأوروبي ودول الخليج. في حديثهما أشار الدكتور العجمي وسعادة السفير موتزيلبورج إلى أن ألمانيا والإتحاد الأوروبي يُنظر إليهما الآن بإعتبارهما لاعبين جديدين في منطقة الخليج وشددا على أهمية التعاون المكثف في مجالات مثل الصحة والبحوث العلمية والطاقة والأمن. ومن هذا المنطلق يجب النظر إلى الأزمة بأنها فرصة ودعوة إلى توسيع الشراكة والتعاون بين الطرفين حيث أظهرت جائحة كورونا أهمية تعزيز التعاون متعدد الأطراف في مواجهة الأزمات.
في نهاية اللقاء أتحيت الفرصة للمشاركين من القطاعات المختلفة السياسية والعلمية والإقتصادية من تبادل الأفكار مع المتحدثان. وقد أدار هذا اللقاء المدير التنفيذي للجمعية السيد بيورن هنريش.