DAFG

الاجتماع العام لجمعية الصداقة العربية الألمانية وحفل الاستقبال السنوي 2025

عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 أيلول/سبتمبر 2025، اجتماعها العام السنوي للأعضاء في دار ويلي برانت في برلين،

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

كلمات تجمع العوالم – لقاء ثقافي بين ألمانيا واليمن

في التاسع عشر من أيلول/سبتمبر 2025، نظّمت جمعية الصداقة العربية الألمانية بالتعاون مع سفارة الجمهورية اليمنية في برلين

 ...
DAFG, Politik

حوار بين السفراء والدبلوماسيين الألمان ودول مجلس التعاون الخليجي

 اجتمع صباح اليوم في مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية سفراء ودبلوماسيو دول مجلس التعاون الخليجي في ألمانيا مع نظرائهم

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

"إحياء حلب كمدينة ما بعد الحرب": محاضرة للدكتورة رهف عرابي والأستاذ الدكتور فابيان تيل

اللاجئون هم أشخاص أُجبروا على مغادرة أوطانهم بسبب الحروب أو الصراعات أو الاضطهاد أو الأزمات التي تهدد حياتهم. ويعاني

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الالمانية تنعى ببالغ الحزن والأسى عضو مجلس إدارتها البارز الأستاذ الدكتور أودو شتاينباخ

فقدت دراسات الشرق الأوسط في ألمانيا إحدى أبرز شخصياتها، وفقد الشرق الأدنى والأوسط بأسره صوتًا متعاطفًا ومناصرًا صادقًا،

 ...
DAFG, Politik

عضو مجلس إدارة جمعية الصداقة العربية الالمانية يواخيم هورستير يتحدث ضمن سلسلة محاضرات "هل السلام في الشرق الأوسط ممكن؟"

في ضوء الحرب على غزة، أعادت  جمعية الصداقة العربية الالمانية  افتتاح سلسلة محاضرات "هل السلام في الشرق الأوسط ممكن؟". 

 في 20 يناير 2009 افتتح رئيس جمعية الصداقة العربية الالمانية الدكتور أوتو فيسْهوي سلسلة المحاضرات الجديدة ورحب بالضيوف الكرام الذين حضروا بكثافة للاستماع لهذه المحاضرة ومن ضمنهم سعادة السفير الدكتور  أسامة عبد المجيد الشوبكشي سفير المملكة العربية السعودية وسعادة الدكتور حسين عمران سفير الجمهورية العربية السورية وسعادة السفير محمد لطفي العرياني سفير الجمهورية اليمنية وسعادة السفير احمد محمد يوسف الدوسري سفير مملكة البحرين وممثلين عن سفارات المملكة الأردنية الهاشمية والجمهورية اللبنانية ودولة فلسطين.

 خلال محاضرته  القى السيد يواخيم هورستير نظرة عامة على الوضع الراهن للسلام في الشرق الأوسط فضلا عن تحليله لحالة الصراع الراهنة في المنطقة كما أشار السيد يواخيم هورستير إلى وجود فرصة للسلام في الشرق الأوسط ، فقد قدمت الجامعة العربية في عام 2002 مبادرة السلام العربية والتي اقترحها ولي العهد السعودي آنذاك وملك المملكة العربية السعودية الحالي الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود والتي كانت ذات أهداف واضحة، هذه المبادرة والتي لم تؤخذ على محمل الجد من قبل إسرائيل والولايات المتحدة على الرغم من أنها تشكل أساساً حقيقياً للسلام  واعتبر السيد يواخيم هورستير ان من اهم شروط عملية السلام هو إشراك جميع أطراف الصراع في المنطقة إسرائيل والفلسطينين ولبنان وسوريا على وجه الخصوص، والتي عانت في السنوات الأخيرة من عزلة دولية وينبغي ان يصاحب هذه العملية رعاية من اللجنة الرباعية الراعية لعملية السلام الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي والأمم المتحدة وروسيا والجامعة العربية.

 وأخيرا لا يمكن ان تكون هذه العملية ناجحة إلا إذا قام الاتحاد الأوربي وجمهورية ألمانيا الاتحادية بإعادة النظر في بعض نقاط سياستهم الخارجية، فمثلاً كان خطأً القيام بعزل حركة حماس بعد فوزها بالانتخابات وكان الأجدر جمعهم مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس على طاولة مفاوضات واحدة مما شجع على التطرف واضعف بدوره الدور الديمقراطي.  

 عملية السلام لا يمكن ان تكون ناجحة إلا إذا اجتمعت جميع الأطراف في النهاية على طاولة مفاوضات واحدة، وأخيرا فان جمهورية ألمانيا الاتحادية ومن خلال علاقتها الوثيقة بإسرائيل وتمتعها بثقة الدول العربية يمكن ان تلعب دوراً رئيساً وفعالاً بحل هذا الصراع فضلاً عن مساهمة المجتمع الدولي والاتحاد الأوربي في حل هذه القضية.

 هنا تجدون صور المحاضرة.