DAFG, Politik

سوريا بعد سقوط الأسد: آفاق إعادة الإعمار

دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 مارس 2025 إلى محاضرة تلتها مناقشة مع لمياء قدور، النائبة في البرلمان عن حزب  ت

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

ورشة الطبخ لدورات اللغة العربية للمعلمين

الطهي معًا وتعلم اللغة العربية في آنٍ واحد – تجربة فريدة لـ 20 مشاركًا! حظي 20  مشاركًا ومشاركة من دورات جمعية الصداقة

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى الصحفي أحمد عفاني

ببالغ الحزن والأسى، تنعى جمعية الصداقة العربية الألمانية الصحفي أحمد عفاني، أحد أعضائها المؤسسين وصديقها المخلص، الذي

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Politik

حديث جمعية الصداقة العربية الألمانية الخاص: المسيحيون في الشرق الأوسط

دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية بالتعاون مع البعثة الفلسطينية في المانيا  بتاريخ 24 مارس 2015 إلى حديث خاص مع قداسة رئيس أساقفة الروم الأرثوذكس في القدس الدكتور ثيودوسيوس عطا الله حنا تحدث خلالها إلى قطاعات حكومية وسياسية واقتصادية وثقافية وممثلي الطوائف الدينية المختلفة حول وضع المسيحيين في الشرق الأوسط  ولاسيما في فلسطين.

في بداية الحديث رحّب نائب رئيس جمعية الصداقة الألمانية السيد حسام معروف وسعادة رئيسة البعثة الفلسطينية في المانيا خلود دعيبس بالضيوف الكرام، ثم اعطيت الكلمة لضيف الأمسية للحديث حول موضوع اللقاء والذي أدير من قبل السيد وولف شفيبرت عضو مجلس الادارة في الجمعية، وقد شهد اللقاء العديد من المناقشات المهمة مع ضيف الأمسية وكان التركيز بشكل خاص حول ضرورة ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينة وايجاد سلام دائم بالمنطقة وأعرب ضيف الامسية على ضرورة التعايش السلمي وأشار إلى ضرورة محاربة الارهاب والتطرف بشكل جماعي وأكد على أن الاعمال التي تقوم بها جماعة داعش الارهابية او ما تسمى بالدولة الاسلامية تتنافى مع الثقافة الشرقية.
 
يعد هذا اللقاء جزءاً من سلسلة محاضرات جمعية الصداقة العربية الألمانية هل السلام في الشرق الاوسط ممكن؟

واضيف إلى الحديث الخاص: كما هو معلوم يعاني المسيحيون الفلسطينيون كما يعاني المسلمين من الاحتلال الاسرائيلي والذي بدأ عام 1967، ففي وثيقة كايروس - فلسطين التي اصدرت في عام 2009 ووقع عليها الدكتور عطا الله ومسؤولي الكنيسة الآخرين دعُي فيها إلى التعايش السلمي بين الاديان، فضلاً عن ذلك يعاني المسيحيون والمسلمون وسكان المناطق بشكل عام من الاعمال الارهابية التي تقوم بها جماعة الدولة الاسلامية وخوفهم من ان تصل اليهم هذه الاعمال في المناطق المحتلة.