DAFG, Politik

سوريا بعد سقوط الأسد: آفاق إعادة الإعمار

دعت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 25 مارس 2025 إلى محاضرة تلتها مناقشة مع لمياء قدور، النائبة في البرلمان عن حزب  ت

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

ورشة الطبخ لدورات اللغة العربية للمعلمين

الطهي معًا وتعلم اللغة العربية في آنٍ واحد – تجربة فريدة لـ 20 مشاركًا! حظي 20  مشاركًا ومشاركة من دورات جمعية الصداقة

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى الصحفي أحمد عفاني

ببالغ الحزن والأسى، تنعى جمعية الصداقة العربية الألمانية الصحفي أحمد عفاني، أحد أعضائها المؤسسين وصديقها المخلص، الذي

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Medien & Kommunikation

حديث حول معرض "قريب ولكنه بعيد بما يكفي"

1 von 12

مجال الطباعة والتلفزيون والراديو والإعلام على اعداد جيل من الشباب قادر على مواكبة التطورات في المجالات الصحفية المختلفة. ففي عام 2015 قام عشرة طلبة ضمن البرنامج بزيارة لبنان من أجل العمل مع زملائه من الصحفيين اللبنانيين ومن اجل تعميق الخبرة المتبادلة.
 كانت قضية المهاجرين واللاجئين من اهم النقاط الرئيسية التي عمل عليها الصحفيين الشباب وهو الامر الذي قدمه الصحفيون من خلال معرض الصور الفتوغرافية "قريب ولكنه بعيد بما يكفي، اللاجئون في لبنان"، حيث اتيحت الفرصة للحضور للإطلاع على الصور الفتوغرافية في مقر الجمعية الصداقة العربية الألمانية حيث يستمر المعرض حتى نهاية شهر مارس 2019. في 7 مارس تحدث فرانك فينديك منسق سياسة الإعلام والتنمية في مؤسسة كونراد أديناور والمبتعث والصحفي ماتياس بيرسينز عن رحلتهما البحثية إلى الدولة المتوسطية وعملهما الصحفي على ارض الواقع وتوثيق مشروعهما من خلال معرض الصور.

في كلمته الترحيبية أشار السيد بيورن هنريش، المدير التنفيذي لجمعية الصداقة العربية الألمانية
إلى دور لبنان في المنطقة، وتحدث عن التركيبة السكانية والبالغة 6 مليون نسمة، حيث استقبل لبنان عددًا كبيرًا جدًا من اللاجئين يقدر بمليون ونصف لاجئ وقدم لهم الدعم والرعاية. بدوره رحّب السيد توماس بيرنجر رئيس فريق الشرق الاوسط وشمال افريقيا في مؤسسة كونراد أديناور بالضيوف الكرام وأشار إلى أن قدوم اللاجئيين إلى لبنان بشكله الحالي قد كان له تأثير كبير على التركيبة السكانية وهو ما يعادل  التركيب الديموغرافي السكانية لمائة عام، كما تحدث عن برنامج المنح ودعم الصحفيين الشباب الذي يمكن الصحفيين الشباب من الحصول على تدريب شامل وتبادل خبراتي بين العديد من الجهات.

تحدث فرانك فينديك عن التقرير التلفزيون والذي كان تحت عنوان " تحت العلم الازرق" البحرية الألمانية في بعثه والذي تم تصويره بواسطة عشرة مبتعثين من الصحفيين الحاصلين على منح من مؤسسة كونراد أديناور.
في هذا الإطار جاءت فكرة توثيق وضع اللاجئين في لبنان صحفياً، حيث زار الصحفيون الشباب  مخيمات اللاجئيين الفلسطينين في لبنان مخيم صبرا وشاتيلا ومخيم جب جنّين في سهل البقاع وبرج حمود في بيروت حيث اجرى الصحفيون العديد من المقابلات والاحاديث مع موظفين وكالة اللاجئيين التابعة للامم المتحدة والسياسيي والصحفيين اللبنانين. وأشار فرانك إلى العديد من المقابلات والاحاديث الايجابية التي تضمنتها رحلة الصحفيين.
في عام 2018 عاد ماتيوس إلى بيروت  لاستكمال فصل دراسي خارجي وتحدث عن العديد من صور هذه التجربة وأشار إلى ان وضع اللاجئيين لم يتغير منذ عام 2015، كما تحدث عن تجربته الإيجابية في لبنان وإلى التناقضات الكثيرة في تلك البلاد.