DAFG

اجتماع وحفل استقبال الهيئة العامة لجمعية الصداقة العربية الألمانية 2024

 

عقدت جمعية الصداقة العربية الألمانية اجتماع الهيئة العامة في 18 مارس 2024 والذي خُتم بإقامة حفل استقبال خاص به، حيث

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: رسم خرائط شواطئ الاتحاد الاوروبي القريبة

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية في 6 مارس 2024 وبالتعاون مع مؤسسة برتلسمان، محاضرة ومناقشة تحت عنوان "الشرق الأوسط

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

صناديق الثروة السيادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورؤيتها لفرص الاستثمار في ألمانيا

تشهد دول الخليج العربي مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة عمليات تحديث عميقة ومستدامة وتكتسبان أهمية

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

السفير السعودي في لقاء مع رجال الأعمال في بادن فورتمبيرغ

شتوتغارت 6.2.2024

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية وبناءً على دعوة وتعاون شركائها اتحاد رجال الأعمال بادن فورتمبيرغ 

 ...
DAFG, Politik

لقاء الطاولة المستديرة حول العلاقات الألمانية السعودية

أكد نائب المستشار الالماني الوزير الاتحادي روبرت هابيك خلال زيارته الأخيرة إلى الرياض، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات

 ...

ضمن سلسلة محاضرات جمعية الصداقة العربية الألمانية الماضي والحاضر الدكتور آيفنجر يتحدث حول المغرب

في الخامس عشر من يناير 2009م رحب نائب رئيس جمعية الصداقة العربية الألمانية الأستاذ الدكتور ديتريش فيلدونج بمبعوث سفارة المملكة المغربية السيد رضا شرم وبالضيوف الكرام ضمن سلسلة محاضرات جمعية الصداقة العربية الألمانية "الماضي والحاضر" والتي خصصت هذه الأمسية للملكة المغربية.

 في هذه المحاضرة والتي جاءت مع بداية العالم الجديد تحدث الدكتور جوزيف آيفنجرمن معهد الآثار الألماني ومن لجنة الآثار والثقافات غير الأوروبية عن الأصل والحاضر البحث في عصور ما قبل التاريخ في المغرب. في بداية المحاضرة أشار الدكتور المحاضر إلى أن التعامل مع الآثار في المغرب لا يمكن مقارنته بالآثار في مصر أو في العراق إذ أن الثقافات التي سادت في المغرب في عصور ما قبل التاريخ كانت صغيرة ولكن كانت ذات مدلولات وتأثيرات كبيرة. وأشار الدكتور إلى أن البحوث التي يقودها هو وفريقه والتي تُجرى في مكان مميز ساهمت في العثور على بعض اللقى الأثرية والتي يمكن تأريخها إلى حوالي 40000 سنة والتي تشير إلى أعمال تم تنفيذها من قبل مجموعات بشرية كما تم العثور على بعض الأثار للألوان والتي يمكن أن يعود تاريخها إلى 160000سنة. إن الإكتشافات والدلائل تشير إلى أن المغرب يمكن أن تكون مهد الإنسان الحديث ويفترض أن تكون أقدم مما في جنوب افريقيا أو في شرق افريقيا، ويبقى السؤال المثار ما إذا كان المغرب طريقاً ومهداً للبشرية.
مثل هذه الإكتشافات تُواجَه بالمغرب باهتمام شديد ليس فقط في وسائل الإعلام وإنما من جهات مختلفة وأناس يحبون الإطلاع على المواقع الأثرية بالمغرب، ومع مرور الوقت فقط أمكن للدكتور آيفنجر العيش والتعايش والبدء بفهم تاريخ المنطقة وهو الأمر الذي يمكنه من الخروج بأفضل النتائج.

 هنا تجدون صوراً لهذه المحاضرة