DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى الكاتب اللبناني الياس خوري

في 15 سبتمبر 2024 توفي الأديب اللبناني إلياس خوري عن عمر يناهز 76 عاما بعد مرض عضال. ومعه يفقد الأدب العربي وأحد من أهم

 ...
DAFG, Politik

مناقشة المائدة المستديرة للخبراء حول: "هجمات الحوثيين في البحر الأحمر: التداعيات على الأمن الإقليمي والدولي"

نظمت جمعية الصداقة العربية الألمانية  في 10 سبتمبر 2024 مناقشة المائدة المستديرة للخبراء حول موضوع “هجمات الحوثيين في

 ...
DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى عالم الدراسات الإسلامية الأستاذ الدكتور فيرنر إندي

بوفاة الأستاذ الدكتور فيرنر إندي، فقدت أبحاث الشرق الأوسط الألمانية أحد أهم روادها.  ونشير هنا إلى نعي راينر هيرمان في

 ...
DAFG

يمكن الآن متابعة جمعية الصداقة العربية الألمانية عبر شبكة التواصل الاجتماعي لينكد إن

السادة أعضاء الجمعية والمهتمين،

 يسعدنا الاعلان أنه يمكن الآن متابعة جمعية الصداقة العربية الألمانية عبر شكبة التواصل

 ...
DAFG, Kultur, Bildung & Wissenschaft

جمعية الصداقة العربية الألمانية تدعم ورش العمل في مدارس برلين

من الخط العربي إلى الموسيقى العربية:  تمكن طلاب الصف التاسع والعاشر في مدرسة ماكس بلانك الثانوية في وسط مدينة برلين في

 ...

الدكتور شتيفان فيبر يفتتح سلسلة محاضرات جمعية الصداقة العربية الألمانية الجديدة

في بداية حفل افتتاح سلسلة محاضرات جمعية الصداقة العربية الألمانية حول مراكز الثقافة العربية والتي تهدف إلى ألقاء الضوء على مجموعة من المدن العربية من حيث تطورها وتطور الفنون المعمارية والأدبية والعلوم المختلفة فيها فضلاً عن أهميتها السياسية والاقتصادية رحب الأستاذ الدكتور فيلدونگ بأعضاء الجمعية والضيوف الكرام في هذه الأمسية.

 الأستاذ الدكتور فيلدونگ قدم عمل متحف الفن الإسلامي في برلين ومديرَه الدكتور شتيفان فيبر الذي كان ضيف الأمسية والقى محاضرة تحت عنوان (دمشق – مدينة وعمارة لعاصمة من الشرق الأدنى في العصر الإسلامي).

 تعد مدينة دمشق المركز الثقافي والسياسي لسوريا والتي كانت على مر العصور من أهم المراكز البشرية المسكونة وهي أقدم عاصمة مأهولة في العالم وقد سُجلت مدينة دمشق القديمة والتي حافظت على أجزاء كبيرة من عمارتها القديمة عام 1979م ضمن قائمة التراث العالمي كأول مكان سوري ضمن هذه القائمة.

 حديث الدكتور شتيفان فيبر والذي أسرد فيه قصة المدينة على مر العصور وعلى مدى ألفي عام منذ أن كانت المدينة مدينة رومانية وازدهارها في الفترة الإسلامية الأموية من عام 661-750م إلى نهاية الدولة العثمانية من عام 1516-1918م. وتطرق من خلال تقديم كثير من الصور والمخططات للمدينة والتي كانت ضمن بحث خاص به إلى مدينة دمشق من النواحي كافة من خلال استعراضه سمات المدينة كالأسواق والبازارات والمساجد والمنازل ذات الفناء والتمازج بين الأبنية في هذه المدينة.

 استقبل الحضور هذه المحاضرة الشيقة والغنية بالمعلومات بلهفة شديدة وأبدوا اهتمامهم بسلسلة المحاضرات (مراكز الثقافة العربية)، فيما ستكون المحاضرة القادمة في 17 نوفمبر/ تشرين الثاني للاستاذة الدكتورة أولريكه فرايتاگ مديرة مركز الشرق المعاصر فی مركز الزوار لوزارة الخارجية ألمانيا تحت عنوان (جدة في القرن التاسع عشر– ميناء متغير).

 يمكن الإطلاع على انطباعات الأمسية في معرض الصور.