DAFG

جمعية الصداقة العربية الألمانية تنعى الصحفي أحمد عفاني

ببالغ الحزن والأسى، تنعى جمعية الصداقة العربية الألمانية الصحفي أحمد عفاني، أحد أعضائها المؤسسين وصديقها المخلص، الذي

 ...
DAFG, Politik

الشرق الأوسط في عالم العولمة: تقديم كتاب وحديث الخبراء

يُنظر إلى الشرق الأوسط غالبًا على أنه منطقة أزمات وصراعات. كما تواجه المنطقة تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة،

 ...
DAFG

واحات السلام والازدهار

لماذا تعد دول مجلس التعاون الخليجي مهمة بالنسبة لنا وما الذي يحصنها ضد الصراعات في منطقتها؟

بقلم راينر هيرمان

كان الكاتب

 ...
DAFG, Wirtschaftliche Zusammenarbeit

زيارة مشتركة لجمعية الاقتصاد البافاري وجمعية الصداقة العربية الألمانية إلى مصر

 

استقطاب العمالة الماهرة وتعزيز التعاون في قطاع التدريب

في إطار تعزيز التعاون البافاري-المصري في مجالي توظيف العمالة

 ...
DAFG

اليوم المفتوح: جمعية الصداقة العربية الألمانية تقدم نفسها

يقع مقر جمعية الصداقة العربية الألمانية  في شارع فالستراس رقم 61 في منطقة فيشراينسل  منذ عام. لهذه المناسبة، نظمت

 ...

الإفطار الرمضاني المشترك بين جمعية الصداقة العربية الألمانية وجمعية الرحمة للإندماج الحضاري في نويكولن/ برلين

بعد أن أصبح الإفطار الرمضاني السنوي لأعضاء جمعية الصداقة العربية الألمانية تقليداً سنوياً مستحباً فقد ارتأت الجمعية إقامة هذا التقليد بشكلٍ مستمر لأعضائها في شهر رمضان الفضيل، وبناءً على الدعوة الكريمة من جمعية الرحمة للإندماج الحضاري فقد دعي المهتمين من أعضاء جمعية الصداقة العربية الألمانية في الخامس من سبتمبر إلى إفطارٍ يتم من خلاله الإطلاع على حياة المسلمين في برلين وتقاليدهم الرمضانية وتناول طعام الإفطار معاً. وبعد عرضٍ موجز عن الجمعية وتأسيسها عام 2007م أُتيحت الفرصة لأعضاء الجمعية الزوار ومن خلال السيد محمد ابراهيم والذي أدار الحوار بطرح الأسئلة حول نشاطات الجمعية وفعالياتها والتي قوبلت بترحاب وتم الإجابة عليها من قبل أعضاء الجمعية.

 من خلال هذا اللقاء أتيحت الفرصة لأعضاء جمعية الصداقة العربية الألمانية لمشاهدة مرتادي المسجد بشكلٍ منتظم والذين ينحدرون من جنسياتٍ مختلفة، وفي أثناء ذلك كان هناك خطبة الجمعة والتي ألقاها الإمام باللغة العربية مع وجود ترجمة فورية إلى اللغة الألمانية إلى جانب ذلك تتضمن نشاطات الجمعية برامج مختلفة للأطفال ودروس تعلم اللغة العربية والمساعدة في حل الواجبات المنزلية لنساء من مختلف الأعمار، كما أن هناك دروساً ومحاضرات مختلفة تلقى في الجمعية ويوجد هناك كافتيريا يجتمع فيها أعضاء الجمعية أحياناً إلى جانب وجود مكتبة صغيرة. وقد لوحظ أن غرف ومقر الجمعية أصبح صغيراً بالنسبة لنشاطات الجمعية وهو الأمر الذي يظهر جلياً في صلاة الجمعة عندما يؤم المسجد آلاف المصلين والذين يضطرون للصلاة خارج المكان أو على أبوابه.

 بعد اضطلاع أعضاء جمعية الصداقة العربية على مقر الجمعية والمسجد وتلقي كل واحد كتاب كهدية، كان الوقت قد حان لآذان المغرب ومعه كانت الدعوة لتناول الماء والتمر، بعد ذلك أقيمت الصلاة وتم تناول وجبة الإفطار والتي تخللها الكثير من الحوارات والنقاش.